الصفحه ١٧٩ : جنائزهم ولا يصلوا عليهم.
ومنه ما رواه الإربلي والقطب الراوندي
بالاسناد عن أحمد بن محمد بن مطهر ، قال
الصفحه ١٦٢ : وصلاحه لهذا الأمر من قبل الإمامين
العسكريين عليهماالسلام (١).
وكانت أداة الإمام عليهالسلام في الإتصال
الصفحه ٦٣ : محلّه محمد بن الفضل ، وادّعى في آخر الكتاب أنّه مشتاق إلى الإمام عليهالسلام ، ثم أفضى إلى بيت القصيد
الصفحه ١٢٨ : ووفاة أبي جعفر في حياة أبيه ، فقالوا بإمامة أبي جعفر المعروف بالسيد
محمد بن الإمام الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٦٩ :
وعدلاً كما ملئت
جوراً وظلماً (١)
، إلى غير ذلك من الصفات التي لا تنطبق إلا على الإمام محمد بن
الصفحه ١٣١ :
المفيد : « فلما توفي [ الإمام أبو الحسن عليهالسلام
] تفرّقوا بعد ذلك ، فقال الجمهور منهم بامامة أبي محمد
الصفحه ٦٤ : الإمام علي بن محمد عليهماالسلام : يا أبا موسى ، اُخرجت إلى سرّ من رأى كرهاً
... » (٢).
الامام العسكري
الصفحه ١٢٩ : أبو محمد
عليهالسلام ، ونحو هذا
مما تقدم في أحاديث النص عليه بالإمامة.
٣
ـ ثبوت موت أبي جعفر في حياة
الصفحه ١٦١ : من الشيعة إلا عن عددٍ يسير من خواصّه ، فلما أفضى الأمر إلى أبي محمد
عليهالسلام كان يكلم
شيعته الخواص
الصفحه ٢٠٣ :
الفصل السابع
شهادة
الإمام العسكري عليهالسلام
الإمام العسكري عليهالسلام ينعى نفسه
ذكرنا أن
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام
وعلى أبيه من قبله ، ويختلس الأموال التي ترد على الإمام عليهالسلام.
روى الكشي بالاسناد عن محمد
الصفحه ٢٠٧ : تلك السياسة ، حيث أمر سعيد بن صالح الحاجب أن يحمل الإمام العسكري عليهالسلام إلى الكوفة ويضرب عنقه في
الصفحه ١٢٤ : من الفساد ، ويملأها
عدلاً كما ملئت جوراً.
فقال : يا دعبل ، الإمام بعدي محمد ابني ، وبعد محمد
ابنه
الصفحه ٩٧ :
إلى سر من رأى ، وحمل
معه علي بن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن علي بن
الصفحه ١١٦ : للشيخ الصدوق أن له ولدين هما محمد عليهالسلام
وموسى (٣) ، وعدّ بعضهم
سبعة أولاد للإمام العسكري