الصفحه ١٥٥ :
مسألة الرؤية
والتجسيم والتصوير ، وكان منهج الأئمة عليهالسلام
هو أنهم يتحدثون بلغة القرآن
الصفحه ١٧٥ : فيلسوف العراق في زمانه ، أخذ في
تأليف تناقض القرآن ، وشغل نفسه بذلك ، وتفرّد به في منزله ، فسلّط الإمام
الصفحه ١٧٧ : »
(١).
ج ـ لقد أثيرت مسألة خلق القرآن منذ
زمان المأمون ، وانقسم العلماء فيها إلى قسمين ، فمنهم من قال بقدم كلام
الصفحه ٢٢ : حول متناقضات ادّعاها في القرآن الكريم ، إذا إتصل به عن
طريق بعض المنتسبين إلى مدرسته ، فاحبط المحاولة
الصفحه ٧٠ : ، لأنهم لم يجدوا شيئاً مريباً ولا أيّ نشاط غريب
، وليس ثمة إلا الإمام عليهالسلام
وهو يتلوا القرآن أو يقيم
الصفحه ٧٢ :
متوجهاً إلى ربه ، يترنّم
بآيات من القرآن في الوعد والوعيد ، فأخذ على ما هو عليه ، وحمل إلى المتوكل
الصفحه ٩٥ : ، قُتل بقرية من قري الري في
ولاية عبد الله بن عبد العزيز.
واُسِر محمد بن الحسن بن محمد بن
إبراهيم بن
الصفحه ١٠٠ : دلف عنقه صبراً
بآبة ، وهي قرية بين قم وساوة.
وقُتل حمزة بن الحسن بن محمد بن جعفر بن
القاسم بن إسحاق
الصفحه ١٠٩ : بن عيسىٰ العلوي الذي يصرح برؤيته بصريا وهي قرية على ثلاثة أميال
من المدينة (٢)
، كما نصّ المؤرخون
الصفحه ١١٧ : عليه في سامراء ، ثمّ أراد الرجوع إلى الحجاز
، فلمّا بلغ القرية التي يقال لها ( بلد ) على تسعة فراسخ من
الصفحه ١٣٤ : : فلما قرأت : وتدخل
مصر إن شاء الله ، لم أعرف معنى ذلك ، فقدمت إلى بغداد ، وعزيمتي الخروج إلى فارس
، فلم
الصفحه ١٤٨ : الأيام التي أمضاها في السجن بالصيام
والصلاة وتلاوة القرآن على رغم التضييق عليه.
قال الموكلون به في سجن
الصفحه ١٨٦ : والأدعية والحكم والمواعظ التربوية والبيانات التفصيلية في تفسير القرآن وغيرها
، وقد خاطب بها الإمام العسكري
الصفحه ١٨٩ : الله ، وذكر الموت ، وتلاوة القرآن ، والصلاة على
النبي صلىاللهعليهوآله ، فإنّ للصلاة على رسول الله