الصفحه ١٨٣ : العديد من كتبه ورسائله ومواعظه ووصاياه
مدونة في مصادر الحديث والرجال المعتبرة ، نذكرها كما يلي
الصفحه ١٧٢ : حتى تقسو القلوب لطول
الأمد ، فلا يثبت على القول به إلا من كتب الله عزوجل في قلبه الإيمان وأيّده بروح
الصفحه ٧٤ : ، فسمّي من ذلك اليوم
بالحائر » (٢).
وتألم المسلمون من ذلك وكتب أهل بغداد
شتم المتوكل على الحيطان
الصفحه ٢٠٣ : نفسه المقدسة لأصحابه في أكثر من مناسبة ، وكتب
كتباً لهم قبل ليلة من وفاته ، كي لايفجأهم الأمر ولا
الصفحه ١٤٥ : وصفات آبائه المعصومين عليهمالسلام قوله : « من الذي يعدّ من قريش أو من
غيرهم ما يعدّه الطالبيون عشرة في
الصفحه ١٤٤ : التي اجتمعت في شخصه عليهالسلام من العلم والعبادة والزهد والكرم
والشجاعة وغيرها من معالي الفضيلة وعناصر
الصفحه ٦٢ : المسعودي : كتب بريحة ... إلى
المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة فاخرج علي بن محمد منها ، فإنّه قد دعا
الصفحه ١٧٩ : : « كتب بعض أصحابنا إلى أبي محمد عليهالسلام من أهل الجبل ، يسأله عمّن وقف على أبي
الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ : : عليهالسلام
ولد الإمام العسكري عليهالسلام يوم الجمعة الثامن من شهر ربيع الآخر سنة
٢٣٢ ه في مدينة جدّه رسول
الصفحه ١٨٨ : المبحث الأول من هذا الفصل.
٥
ـ كتاب طويل كتبه عليهالسلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري ، يحتوي
على
الصفحه ٢٠٤ :
فإنّ
سلمت فالى سنة سبعين ، قالت : فأظهرت
الجزع وبكيت ، فقال : لابد
لي من وقوع أمر الله فلا تجزعي
الصفحه ١٣٦ : ، وكتب بعد ذلك : من سأل آية أو برهاناً
فاُعطي ، ثمّ رجع عمن طالب منه الآية ، عذب ضعف العذاب ، ومن صبر
الصفحه ٦٥ : إقامة الإمام الهادي عليهالسلام
في سامراء أكثر من عشرين سنة. قال في أحداث سنة ٢٥٤ ه ، وهي السنة التي
الصفحه ٧٦ : ، وقد حمله عمر
بن الفرج الرخّجي إلى سرّ من رأى ، فأمروه بلبس السواد فامتنع ، فلم يزالوا به حتى
لبس شيئاً
الصفحه ١١٦ :
فلم يره إلا الخواص
من شيعته (١).
وقيل : إنّ للإمام العسكري ذكراً واُنثي
(٢) ، وجاء في
رواية