الصفحه ٣٥٨ : :
عصب عنقه ... ، ج : علوب. القاموس (علب).
وحرباء : بالكسر : مسمار الدّرع ، أو
رأسه في حلقة الدّرع
الصفحه ٢٢٣ : توسطت فقد تقدم قبلها ما تكون توكيدا له ، فلهذا افترق حال
التقديم والتوسيط إن شاء الله.
فأما قوله
تعالى
الصفحه ٣٤١ : قوله تعالى : (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ
مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) [الكهف : ١٨ / ٢٥
الصفحه ١٣٩ :
على هذا المذهب الذي يرفع زيدا باستقر وتبطل المسألة ، وهذا القول ضعيف ،
لأنه ليس أحد من العرب حكى
الصفحه ٢٤٨ : حكى سيبويه أولى ، لأن ذلك متعلق بالحكاية عن العرب ، فلذلك صار قول سيبويه
أقوى.
وأما قول
النابغة
الصفحه ٢٦٤ :
للمخاطب والغائب والمتكلم ، فلم يكن بد من لحاق علامة التثنية والجمع ،
ومما يقوي قول الخليل أن بعض
الصفحه ٢٧٥ : والإتيان منفيا ، وأما قوله
تعالى : (وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ
فَيَعْتَذِرُونَ) [المرسلات : ٧٧ / ٣٦](١) وقوله
الصفحه ٢٨٧ : .
فإن قيل : فلم
كسرت بعد القول وإذا كان في خبرها اللام؟
قيل : لأنها في
هذين الموضعين مبتدأة في الحكم
الصفحه ٤٩ : فيقولون هذه الحروف دلائل على الإعراب
وليست بإعراب ولا حروف إعراب (٢) وهذا قول فاسد ؛ لأنه يقال لقائله
الصفحه ٥٠ :
معربان فيناقض قوله ولو لم يعترف بإعراب التثنية والجمع لكان لقوله مساغ
وهو مذهب أبي إسحاق الزجاج
الصفحه ١٢٣ :
فلما كانت هذه الأفعال متضمنة لمعنى النفي ومن شرط النفي إذا دخل عليه نفي
صار إيجابا ألا ترى أن قول
الصفحه ١٢٤ : لكان ، وهو بمعنى الجملة المتقدمة ومثله قول الشاعر (١) :
سراة بني أبي
بكر تساموا
الصفحه ١٣٨ : ينفك من الابتداء فلا يصح للخبر معنى إلا بتقدمهما جميعا فوجب أن يكونا جميعا
العاملين وكلا القولين جيد
الصفحه ٢٦٣ : علامة للأشخاص إلا أن ما ذكرناه عن الخليل
من إضافة هذه الأسماء يدل على ضعف قول الأخفش ، والوجه عند الأخفش
الصفحه ٢٧٠ : فكأنه موجود.
فأما قول يونس
فضعيف جدا لما ذكرناه من ضعف إلغاء الأفعال المؤثرة ، وأما قول الخليل فبعيد