الصفحه ٣٥٤ :
فإن كان الاسم
على أكثر من ثلاثة أحرف حذفت الياء في النسب كقولك [في النسبة](١) إلى قاض : قاضيّ وإلى
الصفحه ٣٦٤ : يجري هذا المجرى من الأسماء ، فأما النسب إلى المساجد فمسجدي لأنك
رددت المساجد إلى الواحد ونسبت إليه
الصفحه ٣٠٥ : المكان والبلد فيصرف وإنما ساغ تذكير ما ذكرنا منها لأنها
كثيرة في كلامهم إذ كانت أماكن (١) قريبة من العرب
الصفحه ١١٩ :
إنك وزيد ذاهبان ، وإن هذا وعمرو منطلقان وما ذكرناه من الحجة فيما يتبين
فيه الإعراب لا يغير حكم
الصفحه ٣٩٩ : ، مكتبة
ومطبعة المشهد الحسيني ـ القاهرة.
ـ حجة القراءات
: للإمام أبي زرعة بن زنجلة ، تح : سعيد الأفغاني
الصفحه ٢٨٥ : الظروف من الزمان إلى الأفعال صارت بمنزلة إضافة البعض إلى الكل مثل : خاتم
حديد.
وآخر : يحكى عن
الأخفش
الصفحه ٢٣٠ : ) لدلالة الكلام عليها.
واعلم أن (أفعل)
إذا أضيف إلى جنس كان من جنس ما أضيف إليه ، فلما أضيف أحسن إلى
الصفحه ٣١ : إلى الإجحاف به ، فسقط الجزم من الأسماء
وأدخل في الأفعال إذ كان الفعل ثقيلا يحتمل الحذف والتخفيف
الصفحه ٣٣٣ :
أولى بلفظ العشرين من لفظ التثنية لما ذكرناه.
واعلم أن
الثلاثين إلى التسعين يستوي فيهما لفظ المؤنث
الصفحه ٣٢٠ :
واعلم أن من
الثلاثة إلى العشرة يجب أن يضاف إلى الجمع القليل إلا أن يكون الاسم لا يجمع جمع القلة
الصفحه ٣٦٥ : ، وأما
ما كان في أسماء الجموع لا واحد لها من لفظها نحو ، نفر ، وقوم ، ونسوة ، ورهط ،
فالنسب يقع إلى لفظها
الصفحه ١٥٣ :
مع حرف الجر مقام الفاعل كقولك : أعطي بزيد درهم ، فإنما لم يجز ذلك ؛ لأن الدرهم
مفعول يحتاج إلى ضرب من
الصفحه ١٠٤ : بيناه ، وهو أن أصل (حيث) أن تضاف إلى اسم مفرد
كإضافة أخواتها من الظروف فلما منعت ما تستحقه من الإضافة
الصفحه ٢٣٩ : ).
ـ زيد الحسن الأخ وجها (بأن يكون مجردا
من (أل) ومن الإضافة معا).
انظر النحو الوافي ٣ / ٢٣٤.
الصفحه ٣٣٤ : الأصل في قولهم [هو](١) عشرون من الدراهم ، ولا يجوز حذف النون ها هنا ؛ لأن
الإضافة تصل إلى الحروف وهذا