الصفحه ٣٢٦ : آنفا وهو أن اثني عشر قد جريا مجرى شيء واحد كالاثنين أنفسهما ،
ألا ترى أنك تقول : جاءني اثنا (٢) عشر
الصفحه ١٩٣ : الأصل : لا
تغير.
(٢) ذكر سيبويه أن
هذه الصيغة لا يزال فيها شيء عن موضعه لأنهم لم يريدوا أن تتصرف
الصفحه ١٣٠ :
فالجواب في ذلك
إن هذه المسألة إنما امتنعت من مازال لآن حكم الاستثناء أن يبطل حكم النفي إلا أنك
إذا
الصفحه ٩ :
ـ تمهيد :
لا بد قبل
حديثنا عن أي كتاب من أن نعرّف بكاتبه ، ومن أن نعطي لمحة ولو يسيرة عن عصره
الصفحه ١٣ : والأحرف العشرة وإتقانه ذلك حتى إنه أجيز وأجاز في ذلك ، وقد بدا هذا
الأمر واضحا في كتابه ؛ فقد ذكر بعض
الصفحه ٣٩٨ :
ـ البلغة في
تاريخ أئمة اللغة : للفيروز آبادي ، تح : محمد المصري ، منشورات وزارة الثقافة ـ دمشق
الصفحه ١٢٥ :
من ذلك : زال يزال ، كما تقول : خاف يخاف ، فأما التي تقول فيها زال يزول ،
فليست من هذا الباب في شي
الصفحه ١٦٨ : يجب في الاسم الذي
بمعناه ألّا يزال عن أصله ، والأصل في الأسماء ألا تعمل إلا الجر لما ذكرناه أيضا
في
الصفحه ٨٩ : ، وكذلك على زيد دين ، أي قد
علاه.
/ وهذا التمثيل
بالأول (١).
وأما (حاشا
وخلا) فنفسرهما في باب الاستثنا
الصفحه ٤٠٧ :
ـ المبسوط في
القراءات العشر : لأبي بكر الأصبهاني ، تح : سبيع حمزة حاكمي ، ١٤٠٧ ه ـ ١٩٨٦
الصفحه ١٨٢ : القوم ، فلا بد أن يكون القوم عند المخاطب / مخصوصين معروفين وفيهم دنيء
ورفيع ، فإذا قلت ضربت القوم حتى
الصفحه ٢١٤ : تقدر في تقديره الظرف للصلاح والفساد فلهذا حسن رفعه ، وأما قول الشاعر(٢) :
لا تقربنّ
الدهر آل
الصفحه ٣١٦ : لا تزاد في الجمع ؛ لأنه إذا جمعت الاسم](٢) جمع تكسير نقضت بناءه واستأنفت له بناء آخر ، وما كان
متضمنا
الصفحه ٣٢٥ : تقول للمؤنث :
إحدى عشرة ، بكسر الشين وتسكينها ، والعشرة المفردة لا يجوز فيها كسر الشين بحال
فدل ذلك على
الصفحه ٣٣١ : اسما من العشرة ، ومعنى
قوله لا يثنى العقد أي لا تلحقه تثنية أي علامة تثنية على لفظه فتقول عشرتان