الصفحه ٦٦ : وَاحِدةً ، وَإنَّما الاختِلافُ مِن سَهوِ
الرُّواةِ أو النُّساخ ، فَالصادِرُ منهُ إِمَّا مِن بعدِ التَّكبيرِ
الصفحه ٤٩ :
الإسلام (١)
في (الكافي) (٢)
مِن قولِ : «عدّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا» ، وليس من سُنّة الرِّواية
الصفحه ٦٩ : ) ، فهُما في ذَلك مُتَعاكِسان ، وظهَرَ أيضَاً أنَّ الرِّوايةَ أَصلاً
بِمُلاحَظةِ القَرينَةِ المزْبُورة لَا
الصفحه ٤٨ : ) قَد سَمِع الرِّوايةَ مِن ثلاثةِ رجالٍ مِن أصحابِ أبي جعفر
عليه السلام من أبيه (عُقْبَة) ، ومِن
الصفحه ٥٣ : ثواباً وهو صدرُ رِوايةِ (الكَامِلِ)
، ممَّا يَصدِقُ عَليهِ بُلوغ الثَّواب على عَمَلٍ فَيَشملهُ عمُوم
الصفحه ٦٠ :
ورواية
(١)
: (عَلِيّ بْن أَبِي حَمْزَةَ) (٢)
عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى عليه السلام أنّه قال
الصفحه ٧٢ :
الرِّواية بِناءً على ما استَظهَرنا ، وإمَّا رِواية أُخرى قد لبَغته كما مرَّ في
حاشيةِ (المَزار) ، ولو لَا
الصفحه ١٣١ : ، فقرب بين كلامه وبين الخبر ، ومجرد عدم هذه
التتمة في رواية في لا يدل على ما ذكره ، إذ هذا النحو من
الصفحه ١٨٧ : السلام في رواية (الكامل) (١)
: «يفعل ذلك في صدر النهار قبل الزوال» ، وفي رواية (المصباح) «وليكن ذلك في
الصفحه ٤٤ :
[مقدمة الشرح]
وأَعْلَم أَنّي قَد كُنتُ شَرعتُ
أوَّلاُ في شرحِ عِباراتِ رواية أالكَامِلِ) لذكرِها
الصفحه ٤٧ : يَكُونُ العَطفُ على (حَكِيمِ
بْنِ دَاود) مَع أَنَّهُ الظَّاهِر ، فيكونُ صَاحب (كامِل الزِّيارة) قد رَواهُ
الصفحه ٧٥ :
السَّلَامُ عَلَيْكَ».
ومنها
: ما رَواهُ (الشَّهِيدُ) في (مَزارِهِ) (١)
في زِيارَةِ المَبعثِ ورواهُ في
الصفحه ٧٦ :
مِائَةَ مَرَّةٍ وَصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله مِائَةَ مَرَّةٍ إلى
آخره».
ومنها
: ما رواهُ
الصفحه ٧٧ : : السَّلَامُ
عَلَيْكَ يَا مَوْلَايَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الحَسَنِ العَسْكَرِي».
ومِنها
: ما رواهُ (١)
في
الصفحه ٨٥ : الله لك» إلى «مائة ألف ألف درجة» مما ذكر
في (الكامل) قد سقط عن (المصباح) ، إذ قد عرفت أن رواية الكتابين