الصفحه ٥٩ : المُؤمِنَ الْفَقِيرَ لَيَقُولُ : يَا
رَبِّ ؛ ارْزُقنِي حَتَّى أَفْعَلَ كَذَا وَكَذَا مِنَ الْبِرِّ وَوُجُوهِ
الصفحه ٧١ : ثم أحرق ،
بفتوى من برهان الدين المالكي بسبب وشاية كاذبة عليه قدس سره (أمل الآمل ١ / ١٨١ ،
أعيان
الصفحه ١٩١ : مدتى گذشت كه طبع اين نسخه شريفه بعلت عدم مساعدت اسباب تعويق افتاده بود
اكنون بر حسب امر اكيد شديد صادر
الصفحه ٣٣ :
المخلُوقين
(١) ، وتكفيني همَّ من
أخافُ همَّهُ ، وجور من أَخافُ جوره ، وعُسْرَ مَنْ أخَافُ عُسْرهُ
الصفحه ٣١ :
الْمُسْتَصْرِخِينَ ، [و]
(٥) يَا مَنْ هُوَ
أَقْرَبُ إِلّيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ
الصفحه ٣٠ : ] (٣)
جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا إِلَى (الْغَرِيِّ) بَعْدَ مَا خَرَجَ أّبُو عَبْدِ
اللهِ عليه السلام ، فَسِرْنَا
الصفحه ٤٨ :
عن صاحب (الكامل) كَان
ذَلكَ مِن صاحب (الكامل) أوْلى بِالجَواز.
هَذا ولَكن هُنا إشكالٌ نسألُ
الصفحه ٨٠ :
وتعظيم المفدى ، كما
وقع التصريح بذلك في فقرات دعاء الندبة (١)
كقوله «بنفسي أنت من مغيب ، ما غاب
الصفحه ٣٢ :
شَيْء
، وَلا َکْفي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّماواتِ وَالاْرْضِ.
أَسْألُكَ
بِحَقِّ مُحَمَّد خَاتَمِ
الصفحه ٨٣ : فو الله لقد
علمتهن أكثر من ألف نفس من أهل المدينة ومكة ممن بهم علل الحمى ، فكل برأ من مرضه
بإذن الله
الصفحه ١٠٠ : ـ ألى أن قال ـ والموتور : من قتل له قتيل فلم يدرك بدمه».
وفي (الطراز) : «الوتر كعهن الفرد وهي
لغة
الصفحه ١٣٥ :
بدعاء كميل (١)
في مسمع منه فبدلت المشتقات المذكرة بما يناسب حالها من صيغ التأنيث ، فسئلها (كميل)
: من
الصفحه ٧ : السلام ، حيث كان رسول الله صلى الله عليه وآله يشيّد
به عليه السلام في كثير من المواقف ، منذ أن كان الحسين
الصفحه ٣٩ : اللهُ عَلَى نَفْسِهِ عَزَّ
وَجَلَّ أَنَّ مَنْ زَارَ الحُسَيْنَ عليهِ السلام بِهّذِهِ الزِّيَارَةِ مِنْ
الصفحه ٨١ : سنة ٣٣ ه ـ ، عذب في الإسلام وهاجر إلى الحبشة في
الدفعة الثانية ، من الأركان من أصحاب أمير المؤمنين