الصفحه ١٦٣ : النعمة من منعمها ، لأن استيجاب المزيد إنما هو جزاء الشكر مترتب
عليه كما دلت عليه الآية (٢)
، فلا بد من
الصفحه ١٢٩ :
نعم ، لا بد من تبديل بعض الكلمات بما
يناسب حال الزائر وزمانه ومكانه ، فمن ذلك التبديل لأجل كون
الصفحه ١٢ : المباركة.
عود على بدء
هذه الزيارة المباركة واجهت مزايدات
كبيرة ممّن ينتسبون لهذا المذهب الحقّ ، وحصل في
الصفحه ١٠٢ : المقام ، أعني عبارة الزيارة الشريفة
مما لا بد منه ولا محيص عنه ، لكونه عطفا على المنادى ، ومن المعلوم عدم
الصفحه ١٢٣ : لا بد منه ، ولا محيص
عنه ، توضيح ذلك أنك إذا زرت بهذه الزيارة في يوم عاشوراء فقولك : «هذا يوم تبركت
الصفحه ١٣٥ : ء وأصر عليه ، فلا بد من نقل عبارته ليتضح ما فيها قال رحمه الله : «وشبهه
نيست در اينكه از روز وقوع اين
الصفحه ١٣٨ : أصلا ، لصحة الكلام
وتماميته واستقامته بدونها ، ولا يختلف حاله باختلاف أحوال الذاكر والداعي ، فهذه
الصفحه ١٤٥ : تسليمي عليك».
وبالجملة لا بد من اتحاد مفعولي (جعل) بالنوع
، كقولك : لا جعل الله وداعي هذا آخر الوداع
الصفحه ١٤٦ : فالظاهر أنه بمجرد القصد من دون تحقق
اللقاء ، والحضور لا يصدق الزيارة وأنه قد زار ، فإذن لا بد أن يفسر
الصفحه ١٥٦ :
بهم عليهم السلام
ولأجلهم على حد ما مر (١)
من قوله «بمصابي بكم» إنما قلنا ذلك لأن متعلق الشكر لا بد
الصفحه ١٥٧ : الخاص ، وكلاهما مجرد دعوى لا مدرك لها ولا دليل عليها ، فلا بد من نقل
كلمات أهل اللغة وعلماء التفسير ، ثم
الصفحه ١٧٧ : (القاموس) (١)
، وفي بعض النسخ (٢)
«أخاف مقدرته» بدون لفظ «بلاء» والجمع أولى.
قوله
عليه السلام : * (كيد
الصفحه ١٨٢ :
عليه السلام : * (ليس لي وراء الله)
*.
في بعض النسخ (٣)
«ليس وراء الله» بدون لفظة «لي» وهذا أوفق
الصفحه ١٨٦ : ، وثواب جسيم ، فصارت بحيث لا يوازيها طاعة من الطاعات ، ولا
يدانيها قربة من القربات ، فلا بد من الاهتمام في
الصفحه ١٨٨ :
فلا بد من مراعاته لئلا يفوت الغرض.
ومنها
: (اتحاد المكان) فإن صعد سطحا مرتفعا
في داره فهو مكانه