الصفحه ٧ : ـ (لِئَلَّا يَعْلَمَ) ، (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ) ، فتظهر لا غير ونحو ـ (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ١٩ : فيهما فالنّصب نحو قوله :
وما لي إلا
آل أحمد شيعة
وما لي إلّا
مذهب الحقّ مذهب
الصفحه ١٣ : ونساء كما يقال قام رجل وشذّ يتعاقبون فيكم ملائكة
باللّيل ، أو مخرجيّ هم وتلحقه علامة تأنيث إن كان مؤنثا
الصفحه ٨ : الوصل إلّا في نحو الهاء من سلنيه بمرجوحيّة وظنتكه وكنته برجحان.
ثمّ العلم وهو : إمّا شخصيّ كزيد أو
الصفحه ١٢ : القسم نحو (حم وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ) والقول نحو ، قال ـ (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٢٢ : أخاك إنّ من لا أخا له).
ونحو (أتاك
أتاك اللّاحقون أحبس أحبس).
ونحو (لا لا
أبوح جبّ بثنة إنّها
الصفحه ١٨ :
مفسّرا للنّسبة محوّلا ك (اشْتَعَلَ الرَّأْسُ
شَيْباً ،) و (فَجَّرْنَا الْأَرْضَ
عُيُوناً) و (أَنَا
الصفحه ١٧ : ) ، (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ) ـ وليس منّه ـ ف (كُلا مِنْها رَغَداً) ـ.
والمفعول
له
الصفحه ٢٥ :
(باب)
التّعجّب له صيغتان ما أفعل زيدا ، وإعرابه ما مبتدأ بمعنى شيء
عظيم وأفعل فعل ماض فاعله ضمير
الصفحه ١٤ :
و * كما أتى
ربّه موسى على قدر* ووجوبا نحو (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) وضربني زيد ، وقد
الصفحه ١١ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ ، فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ
الصفحه ١٠ :
الْحَاقَّةُ) ، وزيد نعم الرّجل إلّا في نحو ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ـ وظرفا منصوبا نحو [(وَالرَّكْبُ
الصفحه ٢٤ : وسلمان
وسكران وفاطمة وطلحة وزينب وسلمى وصحراء ، فألف التّأنيث والجمع الّذي لا نظير له في
الآحاد كلّ منهما
الصفحه ٢٠ : معموله ، و (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) متأوّل ، ولا يبرز ضميره ، ويحزم المضارع في جواب
الطّلبيّ منه نحو
الصفحه ٥ : بلم
وافتتاحه بحرف من نأيت نحو نقوم وأقوم ويقوم وتقوم ، ويضمّ أوله إن كان ماضيه
رباعيّا كيدحرج ويكرم