الصفحه ٧ :
وبأن المصدريّة
ظاهرة نحو (أَنْ يَغْفِرَ لِي) ما لم تسبق بعلم نحو ـ (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٦ : فينصب بالكسرة نحو : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ) ، و : (أَصْطَفَى الْبَناتِ) ـ ، وما لا ينصرف فيجرّ
الصفحه ١٢ : ويفصل الفعل منّها بلم أو قد ، ولا يتوسّط خبرهنّ إلّا ظرفا
أو مجرورا نحو : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً
الصفحه ١٠ :
الْحَاقَّةُ) ، وزيد نعم الرّجل إلّا في نحو ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ـ وظرفا منصوبا نحو [(وَالرَّكْبُ
الصفحه ١٣ :
ويلغين برجحان
إن تأخّرن
نحو القوم في
أثرى ظننت وبمساواة إن توسّطن نحو
* وفي الأراجيز
خلت
الصفحه ١٤ :
و * كما أتى
ربّه موسى على قدر* ووجوبا نحو (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) وضربني زيد ، وقد
الصفحه ١٥ :
الحذف ، فلا موضع للجملة بعده ، ويترجّح النّصب في نحو زيدا اضربه للطّلب ،
ونحو ـ (وَالسَّارِقُ
الصفحه ٥ : بلم
وافتتاحه بحرف من نأيت نحو نقوم وأقوم ويقوم وتقوم ، ويضمّ أوله إن كان ماضيه
رباعيّا كيدحرج ويكرم
الصفحه ١٨ : التّعريف أو
التّخصيص أو التعميم أو التّأخير نحو (خُشَّعاً
أَبْصارُهُمْ يَخْرُجُونَ) ، (فِي أَرْبَعَةِ
الصفحه ٨ : لمباشرة الأداة قرن بالفاء نحو (وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ،) أو بإذا
الصفحه ٩ : خبريّة ذات ضمير طبق للموصول يسمّى عائدا ، وقد يحذف نحو ـ (أَيُّهُمْ أَشَدُّ) ، (وَما عَمِلَتْهُ
الصفحه ١١ :
تُصْبِحُونَ ، خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ ،) وكان بجواز زيادتها متوسّطة نحو ما كان أحسن
الصفحه ١٩ :
ـ والنّصب في المتّصل نحو ـ (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) ـ والنّصب في المنقطع عند بني
الصفحه ٢٠ : معموله ، و (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) متأوّل ، ولا يبرز ضميره ، ويحزم المضارع في جواب
الطّلبيّ منه نحو
الصفحه ٢٣ : بالحكم بلا واسطة وهو ستّة : بدل كلّ نحو ـ مفازا حدائق ـ وبعض نحو ـ من
استتطاع ـ واشتمال نحو ـ قتال فيه