الصفحه ٢٦ :
(فصل) همزة اسم بكسر وضم وأست وابن وأنتم وأبنة وأمرىء وامرأة
وتثنيتهنّ وأثنين وأثنتين والغلام وأيمن
الصفحه ٤ : وعسى وليس في الأصح.
٢
ـ وأمر : ويعرف
بدلالته على الطّلب مع قبوله ياء المخاطبة ، وبناؤه على السّكون
الصفحه ٢٥ : فاعله أفعل.
(باب)
الوقف في
الأفصح على نحو رحمة بالهاء ، وعلى نحو مسلمات بالتّاء ، وعلى ، نحو قاض
الصفحه ١١ : إِلهٌ
واحِدٌ) ، إلّا ليت فيجوز الأمران كإن المكسورة مخفّفة فأمّا
لكنّ مخفّفة فتهمل ، وأمّا أن فتعمل
الصفحه ١٣ :
مَسْغَبَةٍ يَتِيماً) ، و (قُضِيَ الْأَمْرُ) ، و (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ) ـ ويمتنع في غيرهنّ ، والأصل أن
الصفحه ١٧ :
والمفعول
المطلق ، وهو المصدر
الفضلة المسلّط عليه عامل من لفظه كضربت ضربا ، أو من معناه كقعدت جلوسا
الصفحه ١٢ : عندي ، وإن كان اسمها غير مضاف ولا شبهة بني على الفتح في نحو لا رجل
ولا رجال ، وعليه أو على الكسر في نحو
الصفحه ١٦ : . والمفرد المعرفة يبنى على ما يرفع به كيا زيد ويا
زيدان ، ويا زيدون ويا رجل لمعيّن.
(فصل) : وتقول يا غلام
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله وحده
، وصلّى الله وسلم على من لا نبي من بعده.
أما بعد
الصفحه ٢٠ : واعتماده على
نفي أو استفهام ، أو مخبر عنه ، أو موصوف ـ و (باسِطٌ ذِراعَيْهِ) ـ على حكاية الحال ، خلافا
الصفحه ٢١ : ، ولا يكون أجنبيّا ويرفع على الفاعليّة ، أو
الإبدال وينصب على التّمييز أو التّشبيه بالمفعول به والثّاني
الصفحه ٨ : لمباشرة الأداة قرن بالفاء نحو (وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ،) أو بإذا
الصفحه ١٤ :
و * كما أتى
ربّه موسى على قدر* ووجوبا نحو (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) وضربني زيد ، وقد
الصفحه ١٩ : ولا يكون نواصب.
(باب)
يخفض الاسم
إمّا بحرف مشترك وهو من وإلى وعن وعلى وفي واللّام والباء للقسم
الصفحه ٢٣ : الخبر الشّكّ أو التّشكيك وأم لطلب التعيين بعد
همزة داخلة على أحد المستويين وللرّدّ عن الخطأ في الحكم