الصفحه ٢٤ : فيهما ، وسحر عند الجميع إن كان ظرفا
معيّنا.
الصفحه ٦ : فينصب بالكسرة نحو : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ) ، و : (أَصْطَفَى الْبَناتِ) ـ ، وما لا ينصرف فيجرّ
الصفحه ١٢ : القسم نحو (حم وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ) والقول نحو ، قال ـ (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٣ : :
فإن متن «قطر
الندى وبل الصدى» للإمام العلامة عبد الله بن يوسف ، والشهير ابن هشام النحوي ،
كتاب عظيم
الصفحه ١٩ :
ـ والنّصب في المتّصل نحو ـ (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) ـ والنّصب في المنقطع عند بني
الصفحه ٢٢ : أخاك إنّ من لا أخا له).
ونحو (أتاك
أتاك اللّاحقون أحبس أحبس).
ونحو (لا لا
أبوح جبّ بثنة إنّها
الصفحه ١١ : ،
فينصبن المبتدأ اسما لهنّ ، ويرفعن الخبر خبرا لهنّ ، إن لم تقترن بهنّ ما
الحرفيّة : نحو (إِنَّمَا اللهُ
الصفحه ٢٠ : أكثر نحو ـ (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ) ـ وقول الشّاعر :
ألّا إنّ ظلم
نفسه المرء بيّن
ومنوّنا
الصفحه ٩ : ، ويقع المبتدأ نكرة إن عمّ أو خصّ نحو ما رجل في الدّار ، و (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) ، (وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ
الصفحه ٧ :
وبأن المصدريّة
ظاهرة نحو (أَنْ يَغْفِرَ لِي) ما لم تسبق بعلم نحو ـ (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٨ : اللّقب
عن الاسم تابعا له مطلقا ، أو مخفوضا بإضافته إن أفردا كسعيد كرز.
ثمّ الإشارة وهي ذا للمذكّر وذي
الصفحه ١٥ : ـ (أَبَشَراً مِنَّا
واحِداً نَتَّبِعُهُ) ـ وما زيدا رأيته لغلبة الفعل ، ويجب في نحو إن زيدا لقيته فأكرمه
الصفحه ١٧ : ) ، (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ) ـ وليس منّه ـ ف (كُلا مِنْها رَغَداً) ـ.
والمفعول
له
الصفحه ٢٥ :
(باب)
التّعجّب له صيغتان ما أفعل زيدا ، وإعرابه ما مبتدأ بمعنى شيء
عظيم وأفعل فعل ماض فاعله ضمير
الصفحه ١٠ :
الْحَاقَّةُ) ، وزيد نعم الرّجل إلّا في نحو ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ـ وظرفا منصوبا نحو [(وَالرَّكْبُ