الصفحه ٢٤ : التّركيب والتّأنيث والعجمة ، وشرط
العجمة علميّة في العجميّة وزيادة على الثّلاثة ، والصّفة أصالتها وعدم
الصفحه ١٢ : ويفصل الفعل منّها بلم أو قد ، ولا يتوسّط خبرهنّ إلّا ظرفا
أو مجرورا نحو : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً
الصفحه ٨ : الوصل إلّا في نحو الهاء من سلنيه بمرجوحيّة وظنتكه وكنته برجحان.
ثمّ العلم وهو : إمّا شخصيّ كزيد أو
الصفحه ١٩ :
ـ والنّصب في المتّصل نحو ـ (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) ـ والنّصب في المنقطع عند بني
الصفحه ٧ :
وبأن المصدريّة
ظاهرة نحو (أَنْ يَغْفِرَ لِي) ما لم تسبق بعلم نحو ـ (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٣ : معتنى به مضبوطا شكله ، حتى تسهل الاستفادة منه.
نسأل الله أن
يوفق الجميع للعلم النافع والعمل الصالح.
الصفحه ١٥ :
الحذف ، فلا موضع للجملة بعده ، ويترجّح النّصب في نحو زيدا اضربه للطّلب ،
ونحو ـ (وَالسَّارِقُ
الصفحه ١٣ :
ويلغين برجحان
إن تأخّرن
نحو القوم في
أثرى ظننت وبمساواة إن توسّطن نحو
* وفي الأراجيز
خلت
الصفحه ٥ :
وقوموا وقومي ، فعلى حذف النّون ، ومنه هلمّ في لغة تميم وهات وتعال في
الأصحّ
٣
ـ ومضارع : ويعرف
الصفحه ٤ : عليه كزيد.
٢ ـ ومبنيّ وهو
بخلافه كهؤلاء في لزوم الكسر ، وكذلك حذام وأمس في لغة الحجازيّين ، وكأحد عشر
الصفحه ١١ :
تُصْبِحُونَ ، خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ ،) وكان بجواز زيادتها متوسّطة نحو ما كان أحسن
الصفحه ١٤ : فالفاعل إما معرّف بأل الجنسيّة نحو ـ نعم
العبد ـ أو مضاف لما هي فيه نحو (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) أو
الصفحه ٢١ : يتعيّن في المعرفة ،
ويخفض بالإضافة.
واسم
التّفضيل : وهو الصّفة
الدّالّة على المشاركة والزّيادة كأكرم
الصفحه ٦ : الحركات في نحو غلامي والفتى ويسمّى
الثّاني مقصورا ، والضمّة والكسرة في نحو القاضي ويسمّى منقوصا والضّمّة
الصفحه ١٧ : : (خَلَقَ لَكُمْ) :
* وإنّي
لتعروني لذكراك هزّة*
* فجئت وقد
نضّت لنوم ثيابها*
والمفعول
فيه : وهو ما