الصفحه ١٨ :
(باب الحال)
وهو : وصف فضلة
يقع في جواب كيف : كضربت اللّصّ مكتوفا ، وشرطها التّنكير وصاحبها
الصفحه ١٢ : ويفصل الفعل منّها بلم أو قد ، ولا يتوسّط خبرهنّ إلّا ظرفا
أو مجرورا نحو : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً
الصفحه ٤ :
الكلمة وأقسامها
الكلمة
: قول مفرد ،
وهي اسم وفعل وحرف.
فأمّا الاسم
فيعرف بأل كالرّجل
الصفحه ١٩ :
ـ والنّصب في المتّصل نحو ـ (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) ـ والنّصب في المنقطع عند بني
الصفحه ٧ : باسم خالص نحو (ولبس عباءة وتقرّ عيني) ،
وبعد اللام نحو ـ (لِتُبَيِّنَ ،
لِلنَّاسِ) إلّا في نحو
الصفحه ٢٠ : معموله ، و (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) متأوّل ، ولا يبرز ضميره ، ويحزم المضارع في جواب
الطّلبيّ منه نحو
الصفحه ٢٢ : إن لم يمتنع إحلاله محلّ الأوّل كقوله
:
(أنا ابن
التّارك البكريّ بشر)
وقوله : (أيا
أخويتا عبد شمس
الصفحه ١٥ :
الحذف ، فلا موضع للجملة بعده ، ويترجّح النّصب في نحو زيدا اضربه للطّلب ،
ونحو ـ (وَالسَّارِقُ
الصفحه ١٣ :
ويلغين برجحان
إن تأخّرن
نحو القوم في
أثرى ظننت وبمساواة إن توسّطن نحو
* وفي الأراجيز
خلت
الصفحه ٥ :
وقوموا وقومي ، فعلى حذف النّون ، ومنه هلمّ في لغة تميم وهات وتعال في
الأصحّ
٣
ـ ومضارع : ويعرف
الصفحه ٨ : ) : الإسم ضربان نكرة وهو ما شاع في جنس موجود كرجل أو مقدّر كشمس ، ومعرفة وهي ستّة : الضّمير وهو ما دلّ على
الصفحه ١١ :
تُصْبِحُونَ ، خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ ،) وكان بجواز زيادتها متوسّطة نحو ما كان أحسن
الصفحه ١٤ : فالفاعل إما معرّف بأل الجنسيّة نحو ـ نعم
العبد ـ أو مضاف لما هي فيه نحو (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) أو
الصفحه ٢١ : يتعيّن في المعرفة ،
ويخفض بالإضافة.
واسم
التّفضيل : وهو الصّفة
الدّالّة على المشاركة والزّيادة كأكرم
الصفحه ٦ : الحركات في نحو غلامي والفتى ويسمّى
الثّاني مقصورا ، والضمّة والكسرة في نحو القاضي ويسمّى منقوصا والضّمّة