الصفحه ١٠ :
الْحَاقَّةُ) ، وزيد نعم الرّجل إلّا في نحو ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ـ وظرفا منصوبا نحو [(وَالرَّكْبُ
الصفحه ٩ : الّذين بالياء مطلقا والألى ولجمع المؤنّث
اللّائي واللاتي وبمعنى الجميع من وما وأيّ وأل في وصف صريح لغير
الصفحه ١٩ : ولا يكون نواصب.
(باب)
يخفض الاسم
إمّا بحرف مشترك وهو من وإلى وعن وعلى وفي واللّام والباء للقسم
الصفحه ٢٣ : وتبيّن الخطأ.
(باب)
العدد من ثلاثة
إلى تسعة يؤنّث مع المذّكر ويذكر مع المؤنّث دائما نحو ـ سبع ليال
الصفحه ١١ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ ، فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ
الصفحه ١٨ : ، كجريب نخلا ، وصاع تمرا ، ومنوين عسلا ، والعدد نحو ـ
(أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً) ـ إلى تسع وتسعين ، ومنه
الصفحه ٧ : بمعنى إلى نحو (لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى) ، أو
التي بمعنى إلّا نحو :
وكنت إذا
غمزت قناة قوم
الصفحه ٢٠ : للمبالغة من فاعل إلى
فعّال ، أو فعول أو مفعال بكثرة ، أو فعيل ، أو فعل بقلّة نحو أمّا العسل فأنا
شرّاب.
الصفحه ٦ : بالفتحة نحو بأفضل منه إلّا مع أل نحو بالأفضل أو
بالإضافة نحو بأفضلكم والأمثلة الخمسة وهي : تفعلان وتفعلون
الصفحه ١٣ : كقامت هند وطلعت الشّمس ،
ويجوز الوجهان في مجازيّ التأنيث الظاهر نحو (قَدْ جاءَتْكُمْ
مَوْعِظَةٌ مِنْ
الصفحه ٢٤ :
الجمع زد تأنيثا
كأحمد وأحمر
وبعلبكّ وإبراهيم وعمر وأخر وأحاد وموحد إلى الأربعة ، ومساجد ودنانير
الصفحه ١٧ :
والمفعول
المطلق ، وهو المصدر
الفضلة المسلّط عليه عامل من لفظه كضربت ضربا ، أو من معناه كقعدت جلوسا
الصفحه ٥ :
وقوموا وقومي ، فعلى حذف النّون ، ومنه هلمّ في لغة تميم وهات وتعال في
الأصحّ
٣
ـ ومضارع : ويعرف
الصفحه ٨ :
نُنْسِها
نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها).
ويسمّى الأول
شرطا ، والثّاني جوابا وجزاء ، وإذا لم يصلح
الصفحه ١٥ : قام أبوه وعمرو أكرمته للتّكافؤ ، وليس منه ـ (وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) ـ وأزيد ذهب به