الصفحه ٢٤٢ : ومحمّد بن مسلم وليث المرادي وبريد بن
معاوية العجلي والفضيل بن يسار من الفضلاء الثّقات العدول وأمثالهم من
الصفحه ٩٢ : بوّبوه في كتب الأخبار لكلّ مطلب وكلّ ما
يظنّ وجود ما له مدخليّة في المسألة فيه من سائر الأبواب ، وإن كان
الصفحه ٥٣١ :
الفضائل ، رتبتهم أدنى من الأوائل ، جميل الجميل مع أبان ، والعبد لان ثم حمّادان
، والستة الاخرى هم صفوان
الصفحه ٤٦١ : محمد بن عيسى من كتب
يونس وحديثه لا يعتمد عليه. وعن الشيخ في «الفهرست» فيه : أنّه ضعيف استثناه أبو
جعفر
الصفحه ٢٧٨ :
الشّهرة حصلت في أيّ موضع وتبعيّة (٧) أيّ فتوى من فتاويه ، وتقليد أيّ كتاب من كتبه؟ إذ قلّما
يوجد قول بين
الصفحه ٨٧ :
الأحاديث المجتمعة
عندنا من الكتب الأربعة وغيرها ، أكثر ممّا كان عند كلّ واحد من أصحاب الأئمّة
الصفحه ٥٤٩ :
قولان (٥).
__________________
(١) أي انّ الكتاب
الفلاني من كتب الأخبار.
(٢) قال الطيبي : وهو
أن
الصفحه ٤٧٩ : السلطان فقتله وصلبه ببغداد ، وله من الكتب التي عملها
حال الاستقامة كتاب «التكليف».
(٢) كان شيخ الواقفية
الصفحه ١٦٥ : ء العامّ على
الخاصّ في بعض الكتب الأصوليّة ، وأنت خبير بأنّهما مقامان متفاوتان فصّل بينهما
في كثير من كتب
الصفحه ١٩١ : .
(٣) راجع «المعالم» :
ص ٣١٤.
(٤) كما عن كثير من
الكتب «كالمختصر» وشرحه ، وشرح «الزبدة» وغيره.
الصفحه ٢٥٠ : كتابه «جامع بيان العلم
وفضله» ذكر ابو القاسم عبيد الله بن عمر في «كتاب القياس» من كتبه في الاصول فقال
الصفحه ٣٤٦ : ـ ٢٥٥ ه ، فلج في آخر عمره ، ومات والكتاب على صدره ،
قتلته مجلّدات من الكتب وقعت عليه. وهو من علما
الصفحه ٥٣٥ :
واشتبهت المتكرّرة
فيها بغير المتكرّرة وخفي عليهم كثير من القرائن ، فاحتاجوا إلى قانون يتميّز به
الصفحه ٥٣٣ :
كثير من الأصول الأربعمائة ، أو تكرّره في أصل أو أصلين فصاعدا بطرق متعدّدة ، أو
وجوده في أصل أحد من
الصفحه ٥٣٤ : إظهارها
وانتساخها ، وانضمّ إلى ذلك اجتماع ما وصل إليهم من الأصول في الكتب المشهورة في
هذا الزّمان