الصفحه ١٧٢ : الذهن.
(٢) وهذا الاشكال هو
صريح عبارة «الوافية» : ص ٦٨ ، ذكره في مقام الاحتجاج على مختاره من وضع
الصفحه ١٥٥ :
__________________
(١) نسب هذا التوهم
الى السيّد والشهيد.
(٢) كما في «الوافية»
ص ٦٢.
(٣) كون علاقة المجاز
علاقة الأوّل
الصفحه ١٦٤ : . في «الوافية» في أولى صفحاتها في بحث المشتق ص ٦٣.
(١) كلام صاحب «الوافية»
فيها ص ٦٤.
(٢) أي صار ذا
الصفحه ٢١٨ :
الألفاظ وفي كثير من الكتب الحديثية «كالوافي» ج ٣ ص ٧٢ ب ٤٧ ح ١١ و «الكافي» ج ٢
ص ٨٧ ج ٥ ب ٤٦
الصفحه ٣٤٩ : والنهي.
وقيل : انّ هذا البعض هو الملا محمد
هادي بن محمد صالح المازندراني وقيل : هو صاحب «الوافية» على
الصفحه ٤٠٨ :
على ما في «الوافية» : ص ٢٣٥ وقد ذكر في «الحاشية» أنّه ذكره جماعة منهم السيدان
السندان بحر العلوم في
الصفحه ٤٣٦ : كما في «الوافية» : ص
١١١.
(٣) وهو للسيد كما في
«الذريعة» : ص ٢٠١.
(٤) ذهب إليه قوم
حقيقة في الخصوص
الصفحه ٥٣٢ : بالذّكر.
__________________
(١) وقد ذكرها حجّة
له الفاضل التوني في «الوافية» : ص ١٢١.
(٢) البقرة
الصفحه ٩ : الى أمثال هذه
المطالب.
واعتقد أنّ من لا
يطالع «القوانين» قد لا يصل الى حظ واف من العلم أو يحرم من
الصفحه ٢٧ : » لم يؤسّس «للقوانين» فقط وإنّما أيضا «للفصول»
و «الوافية» و «الكفاية» ولكثير من الكتب في هذا الخصوص
الصفحه ٦٢ : كلا القولين.
(٢) كما ذهب الفاضل
التوني في «الوافية» ص ٦١ ، والغزالي في «المستصفى» ١ / ٢٣٧ ، وراجع
الصفحه ٧١ : الطباطبائي في شرح «الوافية» : بأن يكون
المعنى الذي لأجله جاز الاستعمال في مورد مجوّزا للاستعمال في كل ما
الصفحه ٩٥ : السيد صدر الدين حيث اختار التفصيل كما في شرح «الوافية» تبعا لما حكاه
عن معاصره السيد الفاضل نصر الله
الصفحه ٩٧ : في «الوافية» ص ٦٠ فقال معلّقا : غايته أنّك تقول : إنّ هذا التبادر لأجل
المؤنسة بكلام المتفقّهة. فنقول
الصفحه ١١٥ : .
__________________
(١) الشهيد الاوّل في
كلامه السّابق.
(٢) تبعا للأكثر ، بل
يظهر من كلام السيد في شرح «الوافية» دعوى الاجماع