الصفحه ١٣١ :
اخرى منهم كلفظ الرّطل (١) الذي اختلف فيه أهل المدينة والعراق ، فإذا خاطب الإمام عليهالسلام مع كونه من
الصفحه ٤٩٧ : إليه ، والمقصود بيان تحقّق ذلك الفعل من فاعل معيّن عند المتكلّم غير
متعيّن عند المخاطب ، كما في قوله
الصفحه ٤٦٧ : معيّن في الخارج عند المتكلّم ، غير معيّن عند المخاطب ، ومعناه حينئذ في ظرف
التحليل ، جاء شخص متّصف بأنّه
الصفحه ٤٩٨ : ، لأنّ إرادة حليّة بيع غير معيّن في قوله تعالى
: (وَأَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ)(٥) ، لا يعقل له فائدة وحكمة
الصفحه ٥٠٠ : ءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)(١) نصّ في إجزاء ثلاثة دراهم ، ولا يبقى معه شكّ في عدم وجوب
الأزيد
الصفحه ٢٦٨ : من كفاية مطلق اتّحاد الكلّيّ مع الفرد ، فيصحّ إطلاق الكلّي وإرادة الفرد
حقيقة ، وإن كان الاتّحاد غير
الصفحه ٢٧٠ : ،
فالظاهر أنّه من باب : (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)(٢) وكونه حقيقة حينئذ إنّما هو لأجل التعلّق
الصفحه ٤٥٨ :
فيهما وعدم إمكان
إرادة البعض الغير المعيّن أيضا في الاستغراق ، فالأولى أن يجعل المقسم اسم الجنس
الصفحه ١٧ : في «جابلاق» أحد نواحي مدينة بروجرد الايرانية ، وهو ينحدر
من أصول گيلانية.
شرع في دراسة
العلوم
الصفحه ١٨ :
شهرة عظيمة ، فطلب
منه الاقامة في مدينة قم المشرّفة ؛ فأجاب أهلها ، وأخذ يدرّس ويعلّم فيها ويرشد
الصفحه ٢٣ : خراسان بعد أن جمعت في مجلّدات.
وبعد عمر طواه
وأمضاه بالعبادة بالطّاعة رحل الى رحمة الله تعالى في مدينة
الصفحه ٤٧٨ : أنّ رجل في قوله تعالى : (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)(٣) ليس من هذا القبيل ، وكذلك : رأيت
الصفحه ٥٤٠ : ءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَة) ٢٦٨ و ٢٧٠ و ٤٥٨
و ٤٧٨ و ٤٩٧ و ٤٩٨ و ٥٠٠
الصفحه ٢٠٧ : ، وكذا لم يلزم من عدمها العدم
كما اذا عدمت مع وجود محرق آخر كالشمس مثلا.
وأما إذا قيّد بقيد لذاته لم
الصفحه ٤٥٥ :
في استعمال اللّفظ
مع التنوين لإفادة الوحدة ثم مع اللّام لسلب ذلك وإرادة الماهيّة ، ثم مع الألف