الصفحه ٦١٦ : ء
والمعرفة بما فيه في الشدّة من التعب وما في الافراط من الاقتراف ، وحسن العزاء عمّافات
، وطيب النفس عنه وترك
الصفحه ٦١٠ :
حوصلتي درَّة كبيضة الوزَّة فكان لك في ذلك غنى الدَّهر ، فلمّا سمع الرَّجل منه
ذلك أسرَّ في نفسه ندماً على
الصفحه ٥٧٨ : ولذّاتها وملاهيها ،
مؤثراً لهواه ، مطيعا له ، وكان أحب النّاس إليه وانصحهم له في نفسه من زين له
حاله وحسّن
الصفحه ٦١٤ : منه على ألسنة أنبيائه عليهمالسلام
بما وصف به نفسه ، ولا تدرك الاوهام عظم ربوبيته ، هو أعلى من ذلك
الصفحه ٤٢٠ :
الكتاب ، وحلفت بالمحرِّجة المغلّظة (١)
إنَّه متى امتنع من بيعها منه قتلت نفسها ، فما زلت اشاحّه في ثمنها
الصفحه ٥٠٢ : الكتاب رضياللهعنه : الدّلالة في هذا الحديث هي في
المعرفة بمبلغ ما يحمل إليه والاستغناء عن القبوض ولا
الصفحه ٥٩٦ :
بالغرباء ولم يغترَّ
بالسّلطان ، وأنا الرَّجل الّذي طلبت ولك عندي الدَّلالة والمعرفة والمعونة
الصفحه ٦٤ : استنباطاً ولا استخراجاً كما لم تكن
معرفة الرَّسول صلىاللهعليهوآله
بذلك استخراجاً ولا استنباطاً ولا
الصفحه ٩٩ : وزكاة وعدالة ، والامامة لا يتمُّ
أمرها إلّا بالعلم بالدين والمعرفة بأحكام ربِّ العالمين وبتأويل كتابه
الصفحه ٢٥٥ :
ومعرفة ربّنا عزَّ وجلَّ وتسبيحه وتقديسه وتهليله لأنّ أوَّل ما خلق الله عزَّ
وجلَّ أرواحنا فأنطقنا بتوحيده
الصفحه ١٩ :
عزّ وجلَّ ومدحهم
بما هو لهم خاصة ، لم يشركهم فيه أحدٌ غيرهم (١).
وجوب
معرفة المهدى عجل الله
الصفحه ٣٠ :
المعرفة والعلم وقته
وزمانه وعرفوا علاماته وشواهد أيّامه (١)
وكونه ووقت ولادته ونسبه ، فهم على يقين
الصفحه ٤٧ : كان ذلك كذلك وقعت الغيبة
فاستتر عنهم شخصه وضلّوا عن معرفة مكانه ، ثمّ نشر ناشرٌ من شيعته شيئاً من أمره
الصفحه ١٠٠ : معرفة
المراد ، وهذا ما لا تنكره العقول ، وهو من فعل الحكيم جائز حسن ، ولكنّا إذا تدبّرنا
آي القرآن لم
الصفحه ١٠٢ :
والشريعة والخروج عمّا عليه طبايع الاُمّة لم نحتج في معرفة كذبهم إلى أكثر من
دعواهم المتناقض الفاسد الرَّكيك