الصفحه ٤٧٢ :
، وقام فدخل الطواف فما بقي أحد منّا إلّا وقد تعلم ما ذكر من الدعاء و (١) نسينا أن نتذاكر أمره إلّا في آخر
الصفحه ٣١٢ : اللباب لابن الاثير. وما « عبيد الله » كما في التوحيد وبعض النسخ أو « عبد
الله » كما في المتن فلا أعلم
الصفحه ٣٦٠ : كما في اللباب وهو خلاف
القياس
(٣) اعلم أنَّ الخبر
يأتي أيضاً في باب ما روى عن الهادي عليهالسلام
في
الصفحه ٢٠٨ : النّاس فأفرجوا لي ، ثمّ قعدت في آخر القوم على ركبتيَّ ،
ثمّ قلت : أيّها العالم أنا رجلٌ غريبٌ تأذن لي
الصفحه ٤٩٨ : المتّيليُّ (٢)
قال : جاءني أبو جعفر فمضى بي إلي العبّاسيّة وأدخلني خربة وأخرج كتاباً فقرأه
عليَّ فإذا فيه شرح
الصفحه ٥٦١ : غارة الانبار حيث أوصاه ـ كما في شرح الحديدي ـ بان اقتل من لقيت
ممّن ليس على مثل رأيك ، وأخرب كلّ ما
الصفحه ٤١ : يومى ذلك قلقا متفكراً
في أمره وأمر أبي وما رأيت منه حتّى كان الليل وكانت عادته أن يصلّي العتمة ، ثمّ
الصفحه ١٤٢ : : يا أعرابيُّ ألك حاجة إلى الله عزوجل؟ فقال له : نعم إنّي رجلٌ كثير المال
ولي ابنة عمٍّ ليس يولد لى
الصفحه ٣١٧ : بن
عليّ ، عن أبيه عليّ بن الحسين عليهمالسلام
قال : قال الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام
: في التاسع من
الصفحه ٤٧٤ :
الغداة ، وكان في
تلك اللّيلة قد كتب بيده كتباً كثيرة إلى المدينة ، وذلك في شهر ربيع الاوَّل لثمان
الصفحه ١٨٧ : ولو علموا لكنت لهم بمنزلة الأولاد ثمّ التفت
إلىَّ وقال : أما أنت يا عمُّ فارع فيه قرابتك الموصولة
الصفحه ٦٤٦ : المستتر في دولة الباطل أفضل ، أم العبادة في الظهور
الحقِّ ودولته مع الامام الظاهر منكم؟ فقال : يا عمّار
الصفحه ١٩ :
عزّ وجلَّ ومدحهم
بما هو لهم خاصة ، لم يشركهم فيه أحدٌ غيرهم (١).
وجوب
معرفة المهدى عجل الله
الصفحه ١٣٨ : : كان أبو إبراهيم عليهالسلام
منجّماً لنمرود بن كنعان ، وكان نمرود لا يصدر إلّا عن رأيه ، فنظر في النجوم
الصفحه ٤٩٠ : اليمانيِّ قال : قصدت سرَّ من رأى فخرجت إليَّ صرَّة فيها
دنانير وثوبان فرددتها وقلت في نفسي : أنا عندهم بهذه