الصفحه ٣٥٨ : : شجرة في
الجنّة أصلها في دار عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام
وليس من مؤمن إلّا وفي داره غصن من أغصانها
الصفحه ٥٩٣ : ، فلمّا رفع رأسه إلى أعلا الغصنين إذا عليهما شيء من عسل النحل
فيطعم من ذلك العسل ، فألهاء ما طعم منه ، وما
الصفحه ١٨٣ : ، فكنّا في كلِّ خصب وطيب من
الخير ، وكان معنا قوم قد وقفت جمالهم فمشى إليها رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤٧ : صورتك حتّى كانا لم نخل
طرفة عين من طيب المحادثة ، وخيال المشاهدة ، وأنا أحمد الله ربي ولي الحمد على ما
الصفحه ٤٤٥ : عدلاً كما ملئت جوراً ، أنَّ الأرض لا
تخلو من حجّة ولا يبقى النّاس في فترة وهذه أمانة لا تحدِّث بها إلّا
الصفحه ٣٤٧ : . قال بثوبه أي رفعه ، وبيده أي أشار. وبرجله أي مشى. والخارط
: من يضرب بيده على أعلى الغصن ثمّ يمدها إلى
الصفحه ٤٤٦ : تعرف من أخبار آل أبي
محمّد الحسن عليهماالسلام شيئا؟ قال
لي : وأيم الله إنى لاعرف الضوء بجبين (٢)
محمّد
الصفحه ٥٩٤ :
لهواته.
أما البئر فالدُّنيا مملوءة آفات وبلايا
وشروراً ، وأمّا الغصنان فالعمر ، وأمّا الجرذان فاللّيل
الصفحه ٢٦٧ :
بارئ النسم ومحيي
الموتي ومميت الأحياء ، و (يا) دائم الثبات ، ومخرج النبات افعل بي ما أنت أهله »
من
الصفحه ٢٦٦ : « اللّهمّ إن كان لي عندك رضوانٌ وود فاغفر لي ولمن تبعني
من إخواني وشيعتي وطيب ما في صلبي » فركّب الله في
الصفحه ٦٢٧ : ، فلم يزل الملك ساكتاً على ذلك حتّى قام من عنده ، فلفَّ تلك
الجمجمة ثمّ فعل ذلك في اليوم الثاني والثالث
الصفحه ٣٩ :
فخذوه من أيديهم
فإنَّ مانعوكم فاضربوهم واخرقوا ما عليهم من السّواد ، قال : فلمّا عبروا به نزلوا
الصفحه ١٤٦ : خرج من دار فرعون يظهر النزهة فعدل عن موكبه
وأقبل إليهم وتحته بغلة وعليه طيلسان خزِّ ، فلمّا رآه الفقيه
الصفحه ٥٥٠ :
فقال عبد الملك : قد رويت هذا من شعرك
وأنا صبيٌّ. قال : وأنا أقول :
إذا عـاش الفتى مائتين
الصفحه ١٦٠ : ، طيّب
الرِّيح ، نكاح للنساء ، ذو النسل القليل إنّما نسله من مباركة (٤) لها بيت في الجنّة ، لا ضحب فيه