الصفحه ٦٦٩ : أنزل على
نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم كتاباً قبل
أن يأتيه الموت فقال : يا محمّد هذا [ ال ] كتاب
الصفحه ٤٩٩ : من جحد أولياء الله حقوقهم
وحمل النّاس على أكتافهم ، والحمد لله كثيراً
الصفحه ٣٥٧ : به على عمر القائم عليهالسلام
وليقطع بذلك حجّة المعاندين لئلّا يكون للنّاس على الله حجّة.
٥٢
الصفحه ٦٠٣ : الحكيم : إنّما مثل الحكمة كمثل
الشمس الطالعة على جميع النّاس الابيض والاسود منهم ، والصّغير والكبير ، فمن
الصفحه ١١٧ : ذرية إبراهيم عليهالسلام
قبل إسلامه وجعلهم شهداء على النّاس فقال : « يا أيّها الّذين آمنوا اركعوا
الصفحه ٦٠٠ : الأنبياء والرُّسل
عليهمالسلام يأتون في
زمان دون زمان؟ قال الحكيم : إنّما مثل ذلك كمثل ملك كانت له أرض
الصفحه ٥٧٨ :
مهيباً في أنفس
النّاس ، مظفرّاً على الأعداء ، وكان مع ذلك عظيم النهمة (١) في شهوات الدُّنيا
الصفحه ٣٦٦ : ، يحتاج [
النّاس ] إليه ولا يحتاج إلى أحد ، قال : فما الدّليل عليه؟ قال هشام : ثمان دلالات
أربع في نعت
الصفحه ٦٤ : بقوله الحجّة على
النّاس ، كذلك يجب أن يكون معرفة عترة الرَّسول صلىاللهعليهوآله
بالكتاب على يقين
الصفحه ٢٩٧ : المسجد فسلّم عليه والناس حوله فقال : يا
أمير المؤمنين دلّني على أعلمكم بالله وبرسوله وبكتابه وبسنّته
الصفحه ٢٧٩ :
هؤلاء الّذين أنت
عليهم شهيد وهم شهداء على النّاس الّذين اجتباهم الله ولم يجعل عليهم في الدِّين من
الصفحه ٥٩٤ : أنَّ رجلاً كان له
ثلاثة قرناء ، وكان قد آثر أحدهم على النّاس جميعاً ، ويركب الاهوال والاخطار
بسببه
الصفحه ٤٤ : أنَّ صاحب هذا الامر هو الّذي تخفى
ولادته على النّاس ويغيب عنهم شخصه لئلا يكون لأحد في عنقه بيعة إذا خرج
الصفحه ٣٢٣ :
تخفى ولادته على
النّاس حتّى يقولوا : لم يولد بعد ، ليخرج حين يخرج وليس لأحد في عنقه بيعة
الصفحه ٥٢ : أمره ووجب له على النّاس الانقياد والتسليم وقد قدمنا أنَّه ليس كلّ مدَّع
ومدَّعى له بواجب له التسليم