الصفحه ١٣٠ :
تعطها ، قال : أسألك
أن لا تمطر السّماء على أهل هذه القرية وما حولها وما حوت عليه حتّى أسألك ذلك
الصفحه ١٠٠ : القرآن دليلاً على بعض
فاستغنينا بذلك عمّا تدَّعون من التوقيف والموقّف.
قيل
له : لا يجوز أن يكون ذلك
الصفحه ١٠٣ : وأهله فادَّعى أنَّ ههنا من قد عارض القرآن (٢) وسألنا أن نفصل بين تلك المعارضة
والقرآن ، لقلنا له : أمّا
الصفحه ٩٩ : القرآن ـ على الاستخراج وفي الاحكام على الاجتهاد والقياس ،
وليس يمكن معرفة تأويل القرآن بالاستنباط
الصفحه ٢٧٧ : بعدي ، ثمّ ابني الحسن ، ثمّ ابني الحسين ، ثمّ تسعة من ولد
الحسين واحد بعد واحد ، القرآن معهم وهم مع
الصفحه ٤٨٣ : الله ، فكتب عليهالسلام
: « ويحكم أما تقرؤون ما قال عزَّ وجلَّ : « وجعلنا بينهم وبين القرى الّتي باركنا
الصفحه ٥٩٥ : القرين الصّالح أم على ما اجتهدت فيه من المحبّة لقرين
السوء؟.
قال بلوهر : فالقرين الاوَّل هو المال
الصفحه ٨٣ : عامة المعتزلة ـ على ما يحكى عنهم ـ : إنَّه لم تكن للرَّسول صلىاللهعليهوآله معجزة غير القرآن فأمّا
الصفحه ١٣١ : موضعه إلى قرية يطلب اكلة من جوع
فلمّا دخل القرية نظر إلى دخان في بعض منازلها فأقبل نحوه فهجم على عجوز
الصفحه ٢٢٠ : إلى
ثمود وهي قرية واحدة لا تكمل أربعين بيتاً على ساحل البحر صغيرة (١) وأمّا شعيب فإنه أرسل إلى مدين
الصفحه ٥٤٢ : » مرَّة فكأنّما قرأ ثلث القرآن ومن قرأها مرَّتين فكأنّما
قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاث مرَّات فكأنّما
الصفحه ٧ :
ممّا يزع القرآن » (١) وقد نطق بمثله قوله عزَّ وجلَّ : « لانتم أشد رهبة في
صدورهم من الله
الصفحه ١٠ : الحكمة ما قالوه وعبّروا عنه لم يقتصر الله عزَّ وجلَّ على الواحد ، ودعوانا
محاذ لدعواهم ، ثمّ أنَّ القرآن
الصفحه ١٦ : المعلم وكانوا
في حيّز المتعلمين ، هذا ما نص عليه القرآن.
وقول الملائكة : « سبحانك لا علم لنا
إلّا ما
الصفحه ٣٢ :
الموت ، ولم يكن عمر
جمع القرآن (١).
الكيسانية
:
ثم
غلطت الكيسانيّة بعد ذلك حتّى ادَّعت هذه