الصفحه ٣٩ :
عليهالسلام تجده راعى حال من يخاطبه ، فكتب الى أهل فارس بما يسهل
ترجمته ، فقال : «من محمد رسول الله الى كسرى
الصفحه ٩٢ : وَرَسُولُهُ
أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ)(٣) تقديره والله أحق أن يرضوه ورسوله كذلك.
٢ ـ الثقة
بشهادة العقل دون
الصفحه ١١٠ :
باللذات يلهو ويلعب
٨ ـ لتكونوا شهداء على الناس ويكون
الرسول عليكم شهيدا.
الاجابة
(١) وقع
الصفحه ٣٧ : الكلمة العليا.
ثم يليه في
الرتبة كلام رسوله عليهالسلام ، فقد أوتي من جوامع الكلم ما حارت في أمره
الصفحه ٤٢ : قال له : ما بالك يا رسول الله؟ أفصحنا ولم تخرج من بين
أظهرنا.
(٢) معرفة وجه
إعجاز القرآن من وجهة ما
الصفحه ٦٨ : الحديث ودلالة الكلام ، أهمها :
١ ـ الاستبطاء
، نحو قوله تعالى : (وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ
الصفحه ٧٠ : ءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا
مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ)(٥).
١١ ـ التهويل ،
نحو
الصفحه ٨٣ : آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)(٢).
ويقل أن تصحبه
الجملة الخبرية ، نحو : يا عباد
الصفحه ١٢١ : لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ)(٦) ، ونحو : خادمي اليوم عمل كذا ، ونحو : رسول السلطان
زار فلانا ، وعليه من
الصفحه ١٢٨ : وَرَسُولِهِ)(٥).
(٢) (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ
مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ)(٦).
(٣) (وَلَئِنْ
الصفحه ١٤٩ : أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ)(٢)
٣ ـ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ١٥٣ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٢) أي مقصور على الرسالة لا يتعداها الى التبري والتباعد
عن الهلاك ، نزل استفظاعهم
الصفحه ١٥٦ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٢) فالمقصود قصره على الرسالة بألا يتعداها الى التباعد عن
الموت الذي استعظموه
الصفحه ١٧٥ :
وشرط ذلك ألا
تقع بعد إلا أو (أو العاطفة) وإلا امتنع الاقتران بها ، نحو : (وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ١٨٦ : الجملتين كأنهما جملة واحدة ، وهذا من بديع الإيجاز وحسنه ، كحديث أنس
بن مالك : كان أصحاب رسول الله ينامون