الصفحه ٢١٧ : السري
الرفاء :
والفجر كالراهب
قد مزقت
من طرب عنه
الجلابيب
واما مركبان
الصفحه ٢٥٥ : أطلق على شفة الإنسان ، فإن لوحظ في
إطلاقه عليها المشابهة في الغلظ ، فهي استعارة ، وإن لوحظ أنه من إطلاق
الصفحه ٢٦١ : الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)(٢) ، فقد بيّن الخيط الأبيض بالفجر صريحا ، وفي ضمنه
الصفحه ٢٦٣ : صورة الأسد وشكله وعبالة عنقه
ومخالبه ، ونحو ذلك من الأوصاف الظاهرة التي تبدو للعيون وتشاهد بالحواس
الصفحه ٢٦٧ :
ومنها أيضا
استعارة اسم الموجود للمعدوم الذي بقيت آثاره الجميلة أو المعدوم أو لا شيء
للموجود ، اذا
الصفحه ٢٧٥ :
في كل ، واستعير اللفظ الدال على المشبه به للمشبه ، واشتق من العض بمعنى
الإيلام عض بمعنى آلم على
الصفحه ٢٩٤ : فعلا للتبسم ، مع أن كلا منهما لا يصح منه الفعل.
وقد وقع هذا
المجاز في التنزيل نحو : (وَإِذا تُلِيَتْ
الصفحه ٣١٤ : ، كناية عن صفة هي الشوق اليه من نوع التلويح ، إذ ينتقل الذهن من سيل
اللعاب الى الشيء ، الى شهوته وميل
الصفحه ٣٤٤ :
الاستتباع
هو المدح بشيء
على وجه يستتبع المدح بشيء آخر ، كقول المتنبي :
نهبت من
الأعمار
الصفحه ٣٥٤ : .
(ج) نوعها.
(د) ترتيبها.
وهو إما مماثل
أو مستوف :
(أ) فالمماثل
هو ما كان اللفظان فيه من نوع واحد اسمين
الصفحه ٣٥٨ : في «أسرار
البلاغة» : لا يحسن تجانس اللفظين إلا اذا كان موقع معنيهما من العقل موقعا حميدا
ولم يكن مرمى
الصفحه ٣٧٩ :
السيف أصدق
أنباء من الكتب
في حده الحدّ
بين الجد واللعب
بيض
الصفحه ٣٨١ :
لو لا الرجاء
لمتّ من ألم النوى
لكن قلبي
بالرجاء موكل
إن
الصفحه ٥ : العباسية حتى اندلع لهيبها وتطاير شررها الى جميع أنحاء البلاد
الإسلامية ردحا من الزمن غير قليل بين أئمة
الصفحه ٢١ :
أنشده شمر :
وأحمق ممن
يلعق الماء قال لي
دع الخمر
واشرب من نقاخ مبرّد