الصفحه ٢٣٤ :
كالشمس في الطفل (٢)
المبحث الحادي عشر في الغرض من التشبيه
الغرض من
التشبيه وهو الإيضاح والبيان
الصفحه ٤٤ :
ويرى إبراهيم
النظام ومن تابعه أن صدق الخبر مطابقته لاعتقاد المخبر به ، ولو كان خطأ غير مطابق
الصفحه ٢٤١ : الخطابة ، ولقمان (٤) في الحكمة.
وآخرون
بأضدادها فشبه بهم في حال الذم ، كباقل (٥) في العي ، وهنّقة (٦) في
الصفحه ٣٦٠ :
الباقية الملحقة بالتجانس التي يجمعها الاشتقاق الأكبر لقلة استعمالها.
السجع ـ شروط حسنة ـ حكمه ـ أقسامه
الصفحه ٢٤٢ : كالطفل إن تهمله شب على
حب الرضاع
وإن تفطمه ينفطم
٧ ـ وتراكضوا خيل الشباب
الصفحه ٣٦٥ :
يكون بكاء الطفل ساعة يولد
وإلا فما يبكيه منها وإنها
لأوسع مما كان فيه وأرغد
الصفحه ٢٧٧ :
ثانيها ـ إنما
سميت الاستعارة في القسم الثاني تبعية لأنها تابعة لاستعارة أخرى إذ هي في
المشتقات
الصفحه ٢٧ : فرس تابع الأمير ، وعليه ورد قول ابن بابك :
حمامة جرعي
حومة الجندل اسجعي
فأنت
الصفحه ٣٦٦ :
تتمة
قال الإمام عبد
القاهر : لا يحسن هذا النوع (المحسن اللفظي) إلا إذا كانت الألفاظ تابعة
الصفحه ١٤٥ :
(القلب) ، وهو
جعل جزء من أجزاء الكلام مكان الآخر ، والآخر مكانه ، على وجه (١) يثبت حكم كل منهما
الصفحه ٤٩ : يكون واحدا من ثلاثة :
(١) خالي الذهن
من الحكم ، ومن التردد فيه فيلقي اليه الكلام ساذجا غفلا من أدوات
الصفحه ٥٠ :
(٣) المنكر
للحكم ، وهذا يجب أن يؤكد له الكلام بقدر إنكاره ، قوه وضعفا ، ذاك أن المتكلم
أحوج ما
الصفحه ٦٥ : معها معادل بعد أم ، لأن ذلك يؤدي الى التناقض ، فإن هل تفيد أن المسائل جاهل
بالحكم ، لأنها لطلبه ، وأم
الصفحه ١٦٤ : من الاعراب ، وحكم هذه حكم المفرد لأنها لا تكون كذلك
حتى تكون واقعة موقعه ، وحينئذ يكون وجه الحاجة
الصفحه ٢٩١ : رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ)(٢).
المبحث العشرون في المجاز العقلي أو المجاز الحكمي (٣)
هذا ضرب آخر