الصفحه ١٤٥ : ء
تمسكا يذكرنا بأحد القرون الثلاثة ، القائل عنها عليه الصلاة والسلام «خير القرون
قرني ثم الذين يلونهم ثم
الصفحه ٦٦ : بنعم الله ـ أعلم سنن الله تعالى التي هدانا إليها القرآن في أفراد
والأمم ، والممالك والشعوب ، وأعلم
الصفحه ٣٨ : القطعي لشربه بعد أن سهل عليهم تركه في
قوله تعالى : (إِنَّمَا الْخَمْرُ
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ
الصفحه ١١٥ : اخترت أن أكون متمتعا إذ هو أفضل من الإفراد بالحج
ومن الجمع بينهما وهو القران كما ذهب إلى هذا القول
الصفحه ٤٨ : ، ومستعدون لقتال من يبغي عليهم.
قضيت في هذه
القرية ثمانية أيام ، وكنت ضيف شريفها الشاب الأديب عبد المطلب
الصفحه ٥١ : ؟ فتقدمت إليه ، فقال : مولانا الأمير في
انتظارك ، فأنشدت في نفسي قول القائل : «متى
الصفحه ٤٤ : ، ويزداد ضيق الصدر ، ولا ندري متى يوافينا الأجل؟ ولا كيف
يكون القتل ، وكل يوم كنت أتلو فيه قوله تعالى
الصفحه ٩٨ :
هذا كما وأنني
دعيت إلى قرية بيت دجن فشاهدت من أهلها ما يشرح الصدور ويزيد الحبور ، وقد نزلنا
في بيت
الصفحه ١٢٨ : خصوصا حجاج بيت الله الحرام ، فقد كانا فريسة
للأشقياء حتى في زمن الدولة العلية العثمانية. فنسأل الله
الصفحه ٢٠ :
يوم الثلاثاء في ١١ جمادى الثانية عام ١٣٣٨ ه
تجولنا صباح
الثلاثاء في قرية «معان» التي هي في غرب
الصفحه ٤٧ : ، وأنجح
مقاصدهما آمين.
قرية الحائط
قرية الحائط واقعة
في شمال المدينة المنورة على أربع مراحل منها ، وهي
الصفحه ٤٥ : الثانية إلى ٣ رجب» إلا
وقصوا علينا نبذة من أخبار المتدينة ، حتى وصلنا قرية «الحائط» وهي في شمال
المدينة
الصفحه ٤٦ :
أزرهم ، ويقسم
الغنائم بينهم ، ويبني لهم القرى ، ويعمر لهم فيها المساجد ، وقد سمعت أن قراهم
الآن قد
الصفحه ٤٣ :
والعادة ، وصرنا
نجد الراحة في ذلك بعد الآلام التي قاسيناها ، فالحمد لله رب العالمين.
وقد ظللنا
الصفحه ١١٦ :
إن زارني فبفضله
أو زرته
فلفضله فالفضل
في الحالين له
فإن قال