الصفحه ١٠٤ : الدنيوية والأخروية
وفاز بالمراد ، وزها بين العباد ، بفتح البلاد ومجده قد زاد ، ألا ترى إلى أن
مولانا صاحب
الصفحه ١٢٤ : مع سعادته وغيره من فضلاء
القوم قلت إنه لا بدّ لملوك وأمراء وعلماء الإسلام من القيام بما يجب عليهم من
الصفحه ٩٩ : الحليم الذي لا يعادله حليم
، فإن الحليم إذا غضب حلّت النقمة بالمغضوب عليه «اتقوا غضب الحليم».
ولا
الصفحه ٢٠ : «قرية حائل» وهما يؤمان البلد الطيب ، وقد صحبنا جنود القزاز ، وهم ثمانية نفر
، ومعهم زاد السفر ، وقد
الصفحه ٢٤ : ، ولكنكم أو سعتمونا سلبا ونهبا ، وإهانة وسبّا ، فخيبتم
رجاءنا فيكم ، وتركتمونا لا زاد ولا طعام ولا نقود
الصفحه ٣١ : له أجرة جمله ليرة ذهبا ، وزاده مجيدين إكراما له ، فطابت
نفسه ، وتهلل وجهه ، وسقانا من حليب ناقته
الصفحه ٥٩ : جنيها ذهبيا عدا ثيابي وزادي ، وأصبحت نفقتي
على حساب رفيقي وأخي في الله تعالى شلاش جزاه الله تعالى خيرا
الصفحه ٧١ : ثلاثين سنة ، ثم نقل ترجمته عن التقي الحصني ، وزاد
عليها زيادات جعلها بين هلالين ، وترجم الصديق المؤرخ
الصفحه ٩٨ : ،
فبادرت حيث قدرت على الزاد والراحلة بالامتثال خوفا من غضب ذي الجلال المنعم
المنتقم (نَبِّئْ عِبادِي
أَنِّي
الصفحه ١١٧ : حرارة ، زادها الله تعظيما وتكريما وأيّد مليكها العامل بالكتاب
والسنة بروح منه أنه سميع الدعاء.
الفصل
الصفحه ١٣١ : ء الأشبال فهم نجوم
الفضيلة حول والدهم ذلك البدر المشرق في أفق مكة زادها الله شرفا ورفعة ومهابة
وإجلالا
الصفحه ١٦٢ : ولا تخشى ، فضربه
بعصاه فكان كل فرق من المياه كالطود العظيم فدخله مع قومه وخرجوا منه إلى البر
سالمين
الصفحه ١٠٧ :
وسبب صنع السفينة
أن نوحا عليهالسلام قد لبث في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما وهو يدعوهم إلى
الإيمان بالله
الصفحه ١٦٣ : القاضية عليهم ، إن هذا لشيء عجاب فانظر رحمك الله إلى هؤلاء القوم كيف
قابلوا نعم الله بالكفر والعصيان مع
الصفحه ٣٦ : ء اليوم وصلنا أرض الشيخ «سعد» ابن
عم الشيخ سلطان ، وبقينا في ضيافته ثلاثة أيام ، ووجدنا قومه يقيمون الصلاة