الصفحه ١١٥ :
الثالث : أن لا
تؤكد بما فإن أكدت بها امتنع عملها أيضا نحو : ماما زيد قائم.
الرابع : تأخير
الخبر
الصفحه ٦٠ :
العوامل اللفظية غير الزائدة مخبرا عنه أو وصفا رافعا لمكتفي به.
والخبر : هو
الجزء الذي حصلت به الفائدة مع
الصفحه ١١٢ : يكون خبرا للمبتدأ جاز أن يكون خبر لها.
(ومن يرد أن يجعل الأخبارا
مقدمات فليقل
ما
الصفحه ١٧ : المعاني كهذا
الباب الذي نحن بصدده ، ونشير فيه إلى بيان حقيقة النكرة والمعرفة.
(والاسم ضربان فضرب
الصفحه ٨ : جامعا لأفراد المحدود مانعا من دخول غيرها فيه.
وأشار بقوله :
نحو سعى زيد وعمرو متبع ، إلى أن الكلام
الصفحه ٦٢ : )
الأصل في الخبر
أن يكون مفردا وقد يقع جملة مشتملة على رابط يربطها بالمبتدأ الذي سيقت له كزيد
أبوه قائم
الصفحه ١٠٦ : .
______________________________________________________
(قوله : وأن)
وتؤول أن بمصدر خبرها مضافا لاسمها إن كان مشتقا ، وبالسكون إن كان جامدا أو ظرفا
كبلغني أنك
الصفحه ١٠١ : الخبر ،
______________________________________________________
(قوله : لا
ينجس) سببه أن النبي
الصفحه ١٠٩ : .
(ولا تقدم خبر الحروف
إلا مع
المجرور والظروف
كقولهم : إن
لزيد مالا
الصفحه ١٣٦ : الناظم
على التخيير لكونه أشهر معانيها وقيدها بقوله : وإما إن كسر للاحتراز عن أما
المفتوحة فإنها غير عاطفة
الصفحه ٦١ : كتبهن الله. والأصل في المبتدأ أن يكون
متقدما عن الخبر ، وقد يتأخر نحو : في الدار زيد ، وأين زيد. لكن
الصفحه ١٦٤ : ما تأت إلخ) الواو للعطف والكاف اسم إن والجملة بعدها خبرها ، وإذ ما للشرط ،
وتأت فعل الشرط ، وما مفعول
الصفحه ٩٠ : )
تقدم أن كم
استفهامية وخبرية وأن الاستفهامية بمعنى أي عدد فإذا استفهمت غيرك بكم وجب نصب ما
بعدها على
الصفحه ٩٤ : أحواله وهو المذكور بعد إلا أو إحدى وأخواتها مخالفا لما قبلها
نفيا وإثباتا.
وأما الاستثناء
فهو إخراج ما
الصفحه ٨٨ : ،
والناصب لتمييز النسبة ما تقدمه من فعل أو شبهه.
واعلم أن نعم
وبئس موضوعان لإنشاء المدح والذم ففاعلهما إما