الصفحه ٥٨ : فصلا هي
: الاستعارة والمجاز ، والتطبيق ، والتجنيس ، المقابلة ، صحّة التقسيم ، صحّة
التفسير ، الإشارة
الصفحه ٩٢ :
فإنه ناسب فيه
بين الصحّة ، والقوّة ، والسّماع ، والخبر المأثور ، والأحاديث والرواية ، ثم بين السيل
الصفحه ٢٠ : المواضع من صاحبه»
وكأنه يريد أن يثبت صحة القاعدة البلاغية القائلة : لكل مقام مقال.
ومن أبواب
البلاغة
الصفحه ٣٠ : : السيارة المبيعة ، ونضج الفاكهة ونضجها ، وهذه
عصاي. فالكاتب المبدع ، والشاعر المفلق ، يتحرى صحة الألفاظ
الصفحه ٣١ : اشترطوا صحّة القياس ليبقى
التواصل ولتتأصل الملكة ولأنهم أدركوا أن فشوّ اللحن قد عطّل آلة البلاغة كما عطّل
الصفحه ٥١ : المكان الواحد فهل يعني هذا عدم صحة
الفصل بين هذه العلوم؟
فالتعبير
الواحد قد يكون مكللا بالسجع والطباق
الصفحه ١١٢ : للتوازن وصحّة التسجيع».
وعلّق على ذلك
بقوله : فكل هذا يؤذن بفضيلة التسجيع على شرط البراءة من التكلّف
الصفحه ٢٧١ : الباحث نصيبا من الصحّة. وتصنيفات أغراض الخبر التي يستدلّ عليها من
السّياق تؤيّد ذلك وتستعصي على الحصر
الصفحه ٣٥٢ : ، لذا ترك العطف لعدم صحّة عطف الشيء على
نفسه.
ـ وقال تعالى :
(وَاتَّقُوا الَّذِي
أَمَدَّكُمْ بِما
الصفحه ٣٥٣ : الرسل ، والثانية أوفى لأن معناها
: لا تخسرو شيئا من دنياكم وتربحو صحّة دينكم ، فيكون لكم جزاء الدنيا
الصفحه ١٢٩ : التغيير اليسير في الشعر خاصة مسموح به عند البلاغيين.
أمّا الاقتباس
من الحديث الشريف فكقول الحريري
الصفحه ١٢٧ : هو الآخذ نارا أو
علما. والعلم نور والنار من معاني النور المجازية فالشعر القديم والحديث جعل
للمعرفة
الصفحه ٢٤٥ : الى أكثر من
خطوة واحدة.
مثال : جاء في
الحديث الشريف : اليد العليا خير من اليد السفلى فاليد العليا
الصفحه ٦ : والدراسات اللسانية الحديثة التي انتحت منحى جديدا في الكشف عن
أسرار الصور البلاغية ، فعمدنا إلى الاستفادة من
الصفحه ١٨ : الإيجاز.
وفي سياق
الحديث عن الإيجاز تطرّق إلى الإطناب والتطويل ، مثنيا على الإطناب لأنه يفصّل
المعنى