الصفحه ٥٠ :
الحكاية قلت [في نفسي](٨) : «(مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ) ما لكم من علاج ، قد كان ما كان» فقلّلت المدخل
الصفحه ٧٤ : الوصائل (وهي ثياب
من حبره من عصب اليمن) وتبعه خلفاؤه فقد كانوا يكسونها بالجلد والقباطي (وهو قماش
مصري) وقد
الصفحه ٧٦ : غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ)
سورة آل عمران ، آية ٩٧ ؛ وقوله تعالى : (جَعَلَ
اللهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ
الصفحه ٦٤ : (ق) (ف).
(٨) بناء على أحد
القولين وعلى القول الآخر فمن الركن الحجر الأسود إلى الركن العراقي.
(٩) وردت فى (ك) (خمس
الصفحه ٨٢ : (ق) و (ك) (ذراع).
(٢) ورد تأكيد في
القرآن الكريم على هذه الآيات منها قوله تعالى : (فِيهِ
آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ
الصفحه ٤٤ : احتاج إلى التغيير (غيّروه) (٣) ، و [في](٤) ليلة الأحد الثاني (والعشرين) (٥) من الشهر المذكور وقع القول
الصفحه ٧٠ : قبرها وقبر إسماعيل» كما ورد عنه عليهالسلام
قوله : «وهذا مصلّى شبّر وشبير ابنا هارون». ينظر : الكليني
الصفحه ٧٣ : المكّي قوله : «رأيت أبا عبدالله عليهالسلام
طاف بالبيت ثمّ صلّى فيما بين الباب [باب الكعبة] والحجر الأسود
الصفحه ٧٩ : (هذا) (٦) الذي يسمّى شاذروان» وأنا لا أعتقد (بهذا) (٧) القول لأنّ (الشيخ الصدوق محمّد بن علي بن الحسين
الصفحه ٩٢ : ، وقد
أشار الفاسي أنّ باذان هو المحل الذي تجري به عين مكّة وينزل إليه بدرج وشكله
مستطيل ، ويمكن القول