الصفحه ٢٨ : الإيرانيّين لهذه الكلمة صحّفوها فأصبحت في
كلامهم هاء ، والأهواز اسم لكورة بأسرها ، أمّا البلد الذي يغلب عليه
الصفحه ٣٠ :
فيقول له : نعم (جُعلت
فداك) (١).
(فكلّما) (٢) قال نعم زادهُ حتّى فرغ.
ثمّ قال له : احمل
فراش
الصفحه ٣١ : المعظّمة ـ زادها الله (شرفاً وتكريماً) (٥) ومرتبةً وتعظيماً ـ وكيفيّة بنائها.
الفصل
الثاني : في علّة بنا
الصفحه ٣٥ : (٢) أمطرت السماء بمكّة المعظّمة ـ زادها الله شرفاً وتعظيماً
ـ ودخل سيل عظيم في المسجد الحرام وامتلأ المسجد
الصفحه ٣٦ :
من جملتهم معلّم
أطفال مع ثلاثين طفلاً في نفس المسجد (١) لأنّه كان في صُفةٍ مرتفعة في أصل جدار من
الصفحه ٨٩ : بني سهم كانت
(لآل سمير بن وهب السهمي) وقد ابتاعها منه (عبدالله بن الزبير) وقد سمّيت بهذا
الاسم لأنّه
الصفحه ٩١ : (ف) (السعي).
(٢) ينظر : تهذيب
الأحكام ، ج ٥ ، ص ٤٥٤.
(٣) باب امّ هاني :
سمّي هذا الباب باسم امّ هاني لأنّ
الصفحه ٩٢ : .
__________________
وطأ في موضعها حين
خرج إلى الصفا ، وتسمّى أيضاً (باب بني عدي بن كعب) لأنّ دورهم كانت ما بين الصفا
إلى
الصفحه ٩٣ : المؤمنين خديجة بنت خويلد (رضوان الله عليها) في زقاق
العطّارين ، ويُعرف ب (باب الجنائز) لأنّ الجنائز كانت
الصفحه ٦٤ : ).
(١٠) اتّفق الأزرقي
مع هذا القياس لأنّه استخدم ذراع اليد ، لكن الفاسي بلغ عنده القياس إحدى وعشرون
الصفحه ٩٠ : غلط
لأنّ (صاحب النهاية) ذكر في كتابه حزوره بالحاء المهملة (٢). وذكر حديث عبدالله بن الحمراء (قال ومنه
الصفحه ١٣ : الحرام وبنائه بمدّة قصيرة ذلك لأنّها تحوي على ذكر تفاصيل يوميّة لا يمكن
لأحد أن يتذكّرها بعد مضيّ مدّة
الصفحه ١٥ : ناقصة الأوّل بقدر أوراق عديدة لأنّ
الصفحه ٣٢ : بين الكعبة وزمزم والمقام ويظهر أنّه سمّي بذلك لأنّ العرب كانت
تطرح فيه ما طافت به من الثياب فتبقى
الصفحه ٣٧ : لقيت مكاناً أُصلّي فيه) (٦) لأنّ كلّ واحد من مقام إبراهيم عليهالسلام وحجر إسماعيل عليهالسلام