الصفحه ٣٥ : منکوحاً وإن لم يکن به
ابتلي به وهو قول الله في کتابه (إن يدعون من دونه إلا إناثاً ...).
٤ ـ سورة النسا
الصفحه ٦٣ :
للمجاوزة کما في قوله تعال : (فويل للقاسية قلوبهم من ذکر الله) (١) اي البراء من محبتهم مجاوزا عنهم
الصفحه ٥٩ :
ولعن الله امة دفعتکم عن مقامکم ، وازالتکم عن مراتبکم
التي رتبکم الله فيها
ان قيل : کيف
يمکن
الصفحه ٣٧ : السلام بعد الوفاة وهو عليه السلام کان
منصوبا عن النبي صل صل الله عليه واله عل العرب خاصة (٤)
في حال حياته
الصفحه ٢٨ : (٧) :
__________________
١ـ هو محمد بن خالد بن عمر الطيالسي التميمي ، له کتاب نوادر ذکره الطوسي ف
رجاله ص ٣٤٣ ، والنجاش ص ٣٤٠
الصفحه ٢٩ : اجسامکم وعل اجسادکم» (٢)
__________________
١ـ هو محمد بن خالد بن عمر الطيالسي التميمي ، له کتاب نوادر
الصفحه ٣٢ : بالماضي فلا يندرج فيه الاستقبال ، هذا مع اختصاص المورد بزيد بن
حارثة الذي تبناه النبي صل الله عليه واله
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٣٣ : ف
شرح اللمعة الدمشقية ج١ ، ص٢٠٨ ، کتاب الخمس).
٣ـ اي في کامل الزيارات بعد فقرة (السلام عليک يابن رسول
الصفحه ١٤ :
١١ ـ نخبة التبيان ف علم البيان.
١٢ ـ بوارق الدهر ف تفسير سورة
الدهر.
١٣ ـ کشف السحاب ف شرح
الصفحه ٣١ : ؛ للآيات الکثيرة المستدل بها في اخبار کثيرة (٢) ، والاخبار الکثيرة. ففي رواية جابر عن النب صل
الله عليه
الصفحه ٣٠ : .
__________________
فسلامنا عل جسد الامام وروح الامام کما تقول في الزيارة : (صلوات
الله عليکم وعل ارواحکم وعل اجسادکم) فلولا
الصفحه ٨٢ :
فاسل الله الذي اکرمني بمعرفتکم ، ومعرفة اوليائکم ،
ورزقني البراءة من اعدائکم ، ان يجعلني معکم في
الصفحه ٦٤ : وتفخيما لشانه کما في قوله تعال : (وانا
له لحافظون) (١) وقوله تعال : (يا ايها الذين امنو کلوا من طيبات ما
الصفحه ٣٩ : القطع ، سميت بهذا الاسم ، لان
الله فطم من احبها من النار کما في جملة من الروايات (٢) ، او لانه فطمها