الصفحه ٢٦ :
ألف ألف حجة ، والف عمرة والف غزوة مع رسول الله صل الله عليه واله
، وکان له ثواب مصيبة کل نب ورسول
الصفحه ٦٨ : السلام لابن زياد : انما
يفتضح الفاسق ويکذب الفاجر وهوغيرنا.
وبعد الکلام قال لها ابن زياد : (لفد
شفي
الصفحه ٣٩ : وتحمر حيطانهم فيعجبون من ذلک
وياتون النبي صل الله عليه واله ويسالونه عن ذلک فيرسلهم ال منزل فاطمة
الصفحه ٨٧ : : لبيک عبدي لئن عجلت لک ما سالت اني عل ذلک لقادر ، ولئن اخرت لک فما
ادخرت لک خيرلک) (١).
وقال الصادق
الصفحه ٩٨ : لک کل ذنب عليک فزر الحسين
عليه السلام ، ياابن شبيب ان سرک ان تسکن الغرف المبنية في الجنة مع النبي صل
الصفحه ١١١ : عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيادٍ وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ
سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ اَبى سُفْيانَ وَآلَ
الصفحه ١٠١ : بالايمان الکامل ، وقدم البراءة لکونها اهم
کما يظهر من بعض الاخبار (٢).
ثم
تقول مائة مرّة
الصفحه ٣٦ :
المغيرة بن زيد بن کلاب. فقام اليه ابن الکواء (١) فقال : يا هذا ما نعرف لک نسبا غير انک علي بنم ابي
الصفحه ٨١ :
نبيه؟ قال : يا روح الله وکلمته قد کان والله ما قلته فاسأل الله أن يذهب
به عني فدعا له عيس عليه
الصفحه ٢٧ : ف الشهداء (٣) الذين استشهدو معه ، وکتب لک ثواب (٤) کل نب ورسول وزيارة من زار الحسين عليه السلام منذ (٥) قتل
الصفحه ١١٢ : المکان ففعل مثل الذي فعلناه في زيارتنا ودعا بهذا
الدعاء عند الوداع بعد ان صل کما صلينا وودع کما ودعنا. ثم
الصفحه ٤٩ : منهم احد.
(فيا طول الاسي من بعد قوم
ادير عليهم کاس الافول
الصفحه ٦٠ : في الدر المنثور ج
٢ ، ص ١٤١ وتاريخ الخلفاء ص ١٢٨ وصحيح مسلم ج١ ، ص ٣٣٥ ، ط مصر : (ان عمر بن
الخطاب نه
الصفحه ٢٤ : عاشوراء يوم العاشر مِن الشهر (٣) حت يظل عنده باکيا لقي الله يوم القيامة مع ثواب (٤) ألف حجة وألف ألف عمرة
الصفحه ٤١ : ابي سفيان ال
الحسن بن فاطمة ؛ اما بعد فقد اتان کتابک تبدا فيه بنفسک قبل .. ال
اخر ما کتبه ، فبعث عليه