الصفحه ٢٥ : السلام : (من ترک السع ف حوائجه يوم عاشوراء
قضي الله له حوائج الدنيا والاخرة) ومن کان يوم عاشوراء يوم
الصفحه ٩٣ : ؟
قال الرضا عليه
السلام : (من ترک السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضي الله له حوائج الدنيا والاخرة ،
ومن کان
الصفحه ١١٣ : ف
شَأن يا قاضي الْحاجاتِ يا مُنَفِّسَ الْکُرُباتِ وَيا مُعْطَِ السُؤلاتِ
يا وَلَِّ الرَّغَباتِ يا کافَِ
الصفحه ١٠٢ :
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد ، واخر تابع له
عل ذلک ، اللهم العن العصابة التي جاهدت
الصفحه ٨٨ : به او کونه مقولا في حقه او استحقاقه ان اضربه زيد
مطلوب ضربه او تقول في حقه ذلک. وهو جيد متين کما لا
الصفحه ١٨ : فترة قال : أستخير الله ، ومع
الاسف أجاب الرد.
هذه القصة
آلمتن کثيرا ، وقال ل صديقي : رايت الحق مع
الصفحه ٢٧ : (٧) مولف الکتاب المذکور کان شيخا جليلا وثقة نبيلا تلمذ عنده شيخنا المفيد ، وقد
قيل ف حقه : «ان کل ما يوصف
الصفحه ٣٣ : اماما بينا وهاديا نيرا واماما
قيما وحجة عالما ائمة من الله يهدون بالحق وبه يعدلون ، حجج الله ودعاته
الصفحه ٤١ : (٣).
__________________
ـ
من له جد کجدي في الوار
او کشيخي فانا ابن العلمين
امي الزهراء حق وابي
الصفحه ٤٣ : وقاتل حميمک (٤) ، او حق القصاص واستيفاء عوض الدم کما يظهر من المطرزي
قال ادرک فلان ثاره يعني قتل قاتل
الصفحه ٤٩ : لرسول الله صل الله عليه واله؟ قال : والذي
بعثک بالحق نبيا ان في قلبي من محبتک ما لو قطعت بالسيوف ونشرت
الصفحه ٥٦ : النسفية ص ١٨١ ، قال : (والحق ان
رضا ـ يزيد ـ بقتل الحسين واهانته اهل بيت رسول الله مما تواتر معناه ، فنحن
الصفحه ٥٨ :
اعانو هما عل غصب الخلافة من اهلها (١) ، لکونه اول ظالم ظلم حق ال محمد صل الله عليه واله
فهو
الصفحه ٦١ : وساروا بسيرة
الفاسقين الکافرين في فساد الدين واطفاء نور الحق) (٢).
__________________
١ ـ راجع
الصفحه ٦٢ : عداوتي) (٢).
وفي التنزيل :
(ومن يتولهم منکم فانه منهم) (٣) ، وفي حديث المختار : (والذي بعث محمدا بالحق