الصفحه ٣٨ : العربية متضمنة ثلاثة علوم.
التنوخي :
ومنهم التنوخي محمد بن محمد بن عمرو المتوفى سنة ٦٩٢ للهجرة ، وصاحب
الصفحه ٤٨ : استفاضت
شهرته في عصره وبعد عصره في ميدان البلاغة العلّامة قاضي القضاة جلال الدين محمد
بن عبد الرحمن
الصفحه ٥٧ :
وممّن قام
باختصاره عزّ الدين بن جماعة ، وأبرويز الرومي ، وزكريا الأنصاري.
وممّن شرحه
محمد بن
الصفحه ١٢ : «النكت في
__________________
(١) هو أبو محمد عبد
الله بن مسلم بن قتيبة الكوفي المولد ، وسمي الدينوري
الصفحه ٣٠ : الدين
أبو يعقوب يوسف بن محمد السكاكي المتوفى سنة ٦٢٦ للهجرة ، احترف صناعة المعادن حتى
الثلاثين من عمره
الصفحه ١٣٦ : زاوية خاصة أبو محمد عبد الله بن مسلم بن
قتيبة الدينوري «٢٧٦ ه» ، فقد اهتمّ ابن قتيبة فقط بالرد على من
الصفحه ٢٠٥ : بعد الجاحظ وبحثوا في «الكناية» تلميذه محمد بن يزيد المبرد «٢٨٥
ه» ، فقد عرض لها في الجزء الثاني من
الصفحه ٩٨ : المألوف ، وقلب التشبيه للمبالغة ، بادّعاء أن وجه
الشبه أقوى في غرّة المهر منه في الصبح.
ومنه قول محمد
بن
الصفحه ١٠ : السبيل هو رئيس المعتزلة ببغداد بشر بن المعتمر المتوفى
سنة ٢١٠ للهجرة ، فعنه نقل الجاحظ صفحات نثر فيها بشر
الصفحه ١١ : وبنى عليها وطورها هو ضياء الدين بن الأثير
المتوفى سنة ٦٣٧ للهجرة ، في كتابه «المثل السائر في أدب الكاتب
الصفحه ٣٩ : الأثير :
ومن أولئك
العلماء أيضا ضياء الدين بن الأثير المتوفى سنة ٦٣٧ من الهجرة ، وصاحب كتاب «المثل
الصفحه ١٧٠ : (١)
* * *
ثم نلتقي بعد
ابن المعتز بقدامة بن جعفر المتوفي سنة ٣٣٧ للهجرة ، فقد عقد قدامة في كتابه «نقد
النثر
الصفحه ٥٦ : سمّاه «عقود الجمان» ،
وخضر بن محمد وسمّى نظمه «أنبوب البلاغة» ، وعبد الرحمن الأخضري ، وسمّى نظمه «الجوهر
الصفحه ٢٧ :
المعتزلي جار الله محمود بن عمر الزمخشري المتوفى سنة ٥٣٨ للهجرة ، والذي ضرب بسهم
وافر في علوم العربية
الصفحه ٧٦ : تقضها
نظر السقيم
إلى وجوه العوّد
وقول عدي بن
الرقاع العاملي :
وكأنها وسط