الصفحه ٣٧ : والتفريعات ، وخرج بها من جو البلاغة الواضحة السمحاء إلى ميدان المنطق
المعقد الجاف.
* * *
وعلى طريق
تتبعنا
الصفحه ٢٩ :
بها كل قواعد عبد القاهر البلاغية ، سواء ما اتصل منها بعلم المعاني أو علم
البيان.
ولم تقف جهود
الصفحه ١٢٩ : ذلك
يقال : إن التشبيه بين ألوان البلاغة ممعن في الترف ، كثير الأناقة ، شديد
الحساسية ، رقيق المزاج
الصفحه ٧٧ : عزوجل ـ وهو من البين الواضح ـ : (مَثَلُ الَّذِينَ
حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ
الصفحه ١٠ :
أخذوا يضيفون إلى ملاحظات العرب الخاصة في البلاغة ملاحظات الأمم الأجنبية
وخاصة اليونان ، ومضوا من
الصفحه ٩ : مدلولاتها
البلاغية لم تتبلور وتحدد في ذهن أي منهما أو أي من اللغويين والنحاة المعاصرين
لهما.
أما طائفة
الصفحه ١٣ :
إعجاز القرآن» للرماني المعتزلي «٣٨٦ ه».
وقد تحدّث
الرماني فيه عن البلاغة وجعلها في عشرة أبواب
الصفحه ٢٢ : والصرف والعروض ، وإعجاز القرآن ، والتفسير ، والبلاغة ، ولكنه
اشتهر أكثر ما اشتهر بكتابه «أسرار البلاغة
الصفحه ٤٦ : البلاغية التي قدّمها لنا
فيها ، وكذلك الطريقة التي سلكها في معالجة هذه المادة وعرضها ، وهي طريقة تخالف
بلا
الصفحه ٥٨ :
من كل ما تقدم
ندرك أن البلاغة العربية منذ أن تولّاها في القرن السابع الهجري أمثال الفخر
الرازي
الصفحه ٢٧ : على كتب البلاغة الأخرى التي اقتصرت على سرد القواعد بعبارات
اصطلاحية تأباها بلاغة الأساليب العربية
الصفحه ٣٠ :
وكان ذلك العمل
على يد السكاكي الذي دخلت البلاغة به في طور الجمود ، كما سنرى.
السكاكي :
هو سراج
الصفحه ٥٦ : » وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الإمام عبد
القاهر الجرجاني في كتابيه دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة
الصفحه ١١ : اللفظ إلى حقيقة ومجاز تقسيم حادث بعد
القرن الثالث الهجري.
ولعلّ خير من
أفاد من ملاحظات الجاحظ البلاغية
الصفحه ٢٨ :
الجرجاني في «دلائل الإعجاز» و «أسرار البلاغة».
أجل لقد تتلمذ
على عبد القاهر في هذين الكتابين