الصفحه ٢٢٠ : غيره من أقسام المجاز ، لأنه لا يجوز حمله إلا على جانب المجاز خاصة
، ولو حمل على جانب الحقيقة لاستحال
الصفحه ٤٣ : الجانبين .... وأمّا التشبيه فليس كذلك ، ولا غيره من
أقسام المجاز ، لأنّه لا يجوز حمله إلّا على جانب المجاز
الصفحه ٩٣ : الجملة أسبق دائما إلى النفس من التفصيل. ألا
ترى أن الرؤية لا تصل في أول أمرها إلى الوصف على التفصيل لكن
الصفحه ١٣٧ :
العجم إلّا بمثل هده الألفاظ» (١).
وبعد ابن قتيبة
جاء أبو الحسين أحمد بن فارس «٣٩٦ ه» فعرف
الصفحه ١٤٢ : الكلام الخطابي هي إثبات الغرض المقصود في نفس
السامع بالتخييل والتصور حتى يكاد ينظر إليه عيانا.
ألا ترى
الصفحه ٢٢٢ : كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلَّا بَشَراً مِثْلَنا وَما نَراكَ
اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ
الصفحه ١٤ : تستخرج بالغوص والفكرة ، ولا تلوي على غير ذلك»
(٢).
ومنهاج الآمدي
في الموازنة ألا يفصح بتفضيل أحد
الصفحه ١٧ :
أكثره على قريحة نفسي ونتيجة خاطري خوف التكرار ورجاء الاختصار ، إلّا ما تعلق
بالخبر ، وضبطته الرواية
الصفحه ٤٤ : أنّ
الكناية ليست نوعا مستقلا من المجاز ، وإنّما هي جزء من الاستعارة ، لأنّ
الاستعارة لا تكون إلّا بحيث
الصفحه ٦٦ : إذا اختلفا حقيقة : إنسانا وفرسا ، وإلا فأنت خبير بأن
ارتفاع الاختلاف من جميع الوجوه حتى التعيّن يأبى
الصفحه ٧٩ : تكون للتشبيه إلا إذا كان خبرها اسما جامدا ، نحو :
كأن زيدا أسد. بخلاف كأن زيدا قائم ، أو في الدار ، أو
الصفحه ٩١ : الشجاعة دون غيرها.
ومن التشبيه
المجمل ما وجهه خفيّ لا يدركه إلّا من له ذهن يرتفع عن طبقة العامة ، كقول
الصفحه ٩٥ : ، تجده في معاني العرب ، كما تجده في معاني
الأعراب. ولا تكاد تجد شيئا من ذلك إلا والغرض فيه المبالغة
الصفحه ١٠١ : التعبير.
والشرط في
استعمال التشبيه المقلوب ألّا يرد إلا فيما جرى عليه العرف والإلف لدى العرب ،
وذلك حتى
الصفحه ١١٩ : يشبّه الشيء بما هو أكبر منه وأعظم ، لأن التشبيه لا يعمد إليه إلا لضرب من
المبالغة ، فإما أن يكون مدحا أو