الصفحه ١٩ : ، وباب في التشبيه ، وباب في
ذكر الاسجاع والازدواج ، وباب في شرح البديع ، وباب في ذكر مبادىء الكلام
الصفحه ٥٧ : عشر الهجري من قام بشرحه مثل ابن
يعقوب المغربي «١١١٠ ه» صاحب كتاب «مواهب الفتاح في شرح تلخيص المفتاح
الصفحه ١٣ :
إعجاز القرآن» للرماني المعتزلي «٣٨٦ ه».
وقد تحدّث
الرماني فيه عن البلاغة وجعلها في عشرة أبواب
الصفحه ١٢ : فإنّ المبرد تعرض فيه عند شرح النصوص الأدبية لبعض موضوعات
البيان مثل المجاز والاستعارة والكناية والتشبيه
الصفحه ٥٥ : موجز
لمباحث علم البيان كما وردت في كتاب «تلخيص المفتاح» للخطيب القزويني والذي أنهى
الكلام فيه بفصل عن
الصفحه ٤٩ : لتلخيصه سبيل الشهرة ، ولفت الأنظار إليه ، فأقبل الناس عليه في عصره
وإلى اليوم ما بين دارس وشارح وملخّص
الصفحه ٢١٢ : وتطوره» ، ثمّ جاء
البلاغيون من بعدهم فأخذوا بتقسيمهم الذي لا يزال متّبعا إلى اليوم في دراسة «الكناية
الصفحه ٢٣ : فريد في بابه ، فهو بحث في البيان العربي غير مسبوق ولا
ملحوق ، وإنّه ليدل فيما يدل على ألمعية صاحبه
الصفحه ١٨ : وأدواتهما التي تتضافر على صنع الكاتب والشاعر.
والكتاب يشتمل
على عشرة أبواب : باب في الإبانة عن موضوع
الصفحه ٢٧ :
بالأمثلة والشواهد التي تفصّلها وتوضحها ، إدراكا منه بأنّ التعليم النافع
إنما يكون بقرن الصور
الصفحه ١٢٨ : ء ،
حتى يكون له يوم لا يزال يذكر ، وحديث يعاد على مرّ الدهور ويشهر ، كما قال ابن
نباتة :
بأبي وأمي
الصفحه ١٣٥ : من أوائل من عرضوا لهذا
الموضوع بالبحث.
والجاحظ إذ
يتناول قضايا البيان العربي لا يهتم كثيرا بصبها في
الصفحه ٢٤ :
والذي يكاد يكون أوّل منهاج علمي منظم في البلاغة ، ثمّ نشفع ذلك بذكر
الجوانب التي تطرق لبحثها في كل
الصفحه ٤٨ :
كذلك ساق
تفريعات بدر الدين بن مالك وابن الأثير وبعض علماء أصول الفقه في الكناية ، وتحدّث
عن
الصفحه ١٧٦ : بالشرح
والتفصيل.
الأمثلة
:
١ ـ قال
المتنبي في وصف دخول رسول الروم على سيف الدولة :
وأقبل يمشي