الصفحه ١٦٨ : الشيء باسم غيره إذا قام مقامه» ، ورد ذلك التعريف في تعليقه على
البيت الثالث من الأبيات التالية
الصفحه ١٥ : البيان منذ نشأتها حتى أصبحت علما مستقلا
بذاته ، فإنّ ذلك لا يمنع من التعليق على رأي الآمدي في الاستعارة
الصفحه ١٣٥ :
نثرا وشعرا ، مع شرح بعضها أحيانا أو التعليق عليه ، تاركا لمن يهمهم أن يعرفوا
مفهومه لأي موضوع بلاغي
الصفحه ٤٥ : يقصدونه من كل قسم ، وعقب عليه بأنّه تقسيم غير صحيح ، ولكن
تعليقه يبدو فيه شيء من الاضطراب والتناقض
الصفحه ١٦٩ :
وكثيرا ما
يستعمل الجاحظ في تعليقاته على النصوص عبارات «على التشبيه» : «وعلى المثل» ، «وعلى
الصفحه ٤٣ : يحتمل الدلالة على المعنى وعلى خلافه. ويعقب ابن الأثير على
هذا التعريف بأنّه تعريف فاسد ، إذ ليس كل لفظ
الصفحه ٢٠٦ :
، وكأنّه بذلك يوحي بأنّ هذا الاتجاه هو الأهم في دراسة الأساليب البلاغية ، وأنّه
ينبغي التركيز عليه أكثر من
الصفحه ٣٢ :
وهذه الدلالة
العقلية أو الالتزامية إمّا أن تكون من باب دلالة اللازم على الملزوم كدلالة كثرة
الرماد
الصفحه ١٩٤ :
«يقال لمن
يبعثر فيما ورثه عن والديه».
فالمعنى
الحقيقي للبيت هنا هو أنّ من يستولي على بلاد بغير
الصفحه ١٦ : الباب الذي قدمت لك القول فيه ،
وأقمت لك الشواهد عليه ، وأعلمتك أنّه مما يميز بقبول النفس ونفورها
الصفحه ٢٢٠ :
الشافعي إلى أن اللمس هو مصافحة الجسد الجسد ، فأوجب الوضوء على الرجل إذا
لمس المرأة ، وذلك هو
الصفحه ٥٨ : والسكاكي لم يدخل على مباحثها مباحث جديدة تثريبها وتبقيها مطّردة النمو
والازدهار. ولعلّ سبب ذلك هو ما ران
الصفحه ٧١ :
تعالى في حال من كذب بآياته ورفض الإيمان في كل حال «فمثله كمثل الكلب إن تحمل
عليه يلهث أو تتركه يلهث
الصفحه ١٩٥ :
«يقال مثلا للتاجر اختار مشرفا على
متجره فنهبه واغتاله».
فالمعنى
الحقيقي للبيت أنّ من اتّخذ الأسد وسيلة
الصفحه ١٥٥ : أن تثبت للفعل في قولك : «أقدمني بلدك حقّ لي على إنسان» فاعلا سوى «الحق».
وكذلك لا تستطيع في قوله