الصفحه ١٢ : العباس المبرد «٢٨٥ ه» بكتابه «الكامل» الذي يجمع بين الشعر
والنثر ، ويعدّ من كتب اللغة الممهدة للمعاجم
الصفحه ٢٢ : فالذي
يعنينا من كتبه فيما نحن بسبيله هنا هو كتاب
الصفحه ١٩ :
البلاغة وحدودها ، وباب في تمييز جيد الكلام من رديئه ، وباب في معرفة صنعة
الكلام وترتيب الألفاظ
الصفحه ١٩٦ :
الحقيقي ، وأنّ التركيب الذي تتوافر له كل هذه الحقائق يسمى استعارة
تمثيلية.
وما من شك في
أنّ كل
الصفحه ٣٠ : اللغة والبلاغة حتى أتقنها.
وللسكاكي
مؤلفات مختلفة ، منها كتاب «مفتاح العلوم» الذي يعدّ أهم كتبه ، وقد
الصفحه ٢٧ : .
واهتمام
المعتزلة بتفسير الإعجاز البلاغي للقرآن اهتمام قديم ، فقد كتب فيه من رجالهم
الجاحظ والرماني وعبد
الصفحه ١٨ :
تلك نبذة من
مقدمة كتاب «العمدة في محاسن الشعر وآدابه» توضح غرض ابن رشيق من وراء تصنيفه ،
والمنهاج
الصفحه ٨ : الشأن في كتب الجاحظ ، وبخاصة كتاب «البيان
والتبيين». وقد أدّى إلى هذه النقلة الجديدة عوامل منها تطور
الصفحه ١١ : والشاعر» ، كما
سنرى فيما بعد.
ومجمل القول في
الجاحظ من جهة البلاغة أنّه ألّم في كتبه بالأساليب البيانية
الصفحه ١٣ : يعنينا منها هنا اثنان من أبواب «علم
البيان» ، هما التشبيه والاستعارة. أمّا التشبيه فقد قسّمه إلى حسي
الصفحه ١٥ :
كان يقاربه أو يدانيه أو يشبهه في بعض أحواله ، أو كان سببا من أسبابه ،
فتكون اللفظة المستعارة حينئذ
الصفحه ١٦٢ : إليه في
المستقبل.
ومنه كذلك : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي
الصفحه ٢٢٣ :
٤ ـ كتب عمرو
بن مسعدة الكاتب إلى المأمون في أمر بعض أصحابه وهو : «أما بعد فقد استشفع بي فلان
إلى
الصفحه ٢٨ : القرآن لا يكفي فيه أن يكون المفسر من أئمة الفقه ، أو النحو ، أو
اللغة ، أو علم الكلام ، أو القصص والإخبار
الصفحه ٤٦ :
الجانب الذي تكلّم فيه عن مباحث علم البيان من مجاز واستعارة وتشبيه
وكناية. وقد قصدنا من وراء هذا