الصفحه ٧٣ : ويعده ابن النديم ص ٦٨ ثقة عاش اكثر من
مئة سنة. وتوفي ٢٠٦ او ٢١٠ كتب كتبا كثيرة لم يبق منها سوى كتاب
الصفحه ١٣ : «الروض المغرس في فضائل البيت المقدس» وكتب مجير الدين عبد الرحمان العليمي
الحنبلي «كتاب الانس الجليل
الصفحه ١٤٧ : راجعنا ابن الفقيه ص ٩٤ الذي سبق ابن الجوزي فأورد كثيرا
من احاديث فضائل القدس وجدنا ما يعيننا على معرفة
الصفحه ٩ :
يلوح لي هو غير ذاك إذ لم يرد أي ذكر لكتاب آخر باسم فضائل القدس بين كل كتبه في
جميع الاصول التي ذكرت
الصفحه ١٣٣ : كل يوم» ويظهر من النص ان
العمري ينقل من فضائل القدس حرفيا.
(٩) هو محمد ابن عبد
الله ابن احمد ابن
الصفحه ٤٤ : ). ويجب أن نذكر هنا أن أكثر تآليفه كانت سماعا من شيوخه ،
أو نقلا من بعض الكتب. وقد ذكر مرة عن ابن عقيل
الصفحه ٢٦ : الوهاب ابن المبارك الانماطي (ت ٥٣٨ ه) (٤٤). وقد ذكره في عدة مواضع من كتبه وأثنى عليه كثيرا وروى عنه
في
الصفحه ١١ : يكثرون من وضع
الكتب في فضلها ومكانتها وفضل غيرها من الأماكن المقدسة في الإسلام. ولما كان ابن
الجوزي قد
الصفحه ١٣٩ : عن ابن الجوزي واورد الكلمة «صرة» كما هي في «فضائل القدس» واصلحها
الناشر بسرة وكتب في الهامش في الاصل
الصفحه ٤٥ :
هذا الأمر لو وقع
فهو قليل ، لأنه لا يخفى الآن على الباحث المتخصص ، فان ما يبقى من أسماء الكتب
التي
الصفحه ٢٣ : .
وأصبح النسخ أمرا شائعا وسهلا ، وأصبحت الكتابة أمرا مستجادا. ومع أننا لم نطلع
على أي نسخة خطية من كتب ابن
الصفحه ٢٢ : البغدادي (ت ٤٦٣ ه.) قد ألف من الكتب ستة
وخمسين مصنفا وقفها قبل موته على المسلمين. منها كتابه الشهير «تاريخ
الصفحه ٤٨ :
واكتب اسمه» (١٠٤).
أدبه
ليس هنا موضع
البحث في قيمة هذا العدد الضخم من الكتب التي ألّفها ، وفي اثرها
الصفحه ٤٦ :
بعد. ولا بدّ من
اشارة هنا إلى أنه قد طبع من كتب ابن الجوزي حتى هذا العام ١٩٧٩ نحو أربعين مؤلفا
الصفحه ٤٩ :
لاسانيده قوّت هذا الحرص على الاسانيد في أخباره ، سواء أكانت عن شيوخ تتلمذ عليهم
، أم من كتب مسندة قرأها