الصفحه ١٥ : إلى أني حاولت التعريف في الهامش ببعض الشخصيات التي وردت اسماؤها في
الكتاب وببعض الرجال غير المشهورين
الصفحه ١٦٢ : ١٢ ، ٣٧ ، ١٢٥ وانظر الافرنج.
فضائل القدس (كتاب)
٧ ـ ١٢ ٢٦ ، ٣٧ ، ٣٨ ، ٤٣.
فضائل بيت
المقدس (كتاب
الصفحه ١٦٤ :
مسلمة ابن عبد
الملك ١٢١.
المشيخة (كتاب)
٢٤.
مصر ٤٦ ، ٩٩ ،
١٠٧.
مصطفى عبد
الواحد ٢٩
الصفحه ٧٣ : السلسلة في اكثر من موضع واحد من هذا الكتاب.
(٤) هو اسحاق ابن
مراد مولى بني شبيان وكان من شيوخ ابن حنبل
الصفحه ٢٢ : مشعل الحركة في
علوم الدين وغيرها بحيث لم تنطفىء. وكان أبو نعيم الاصبهاني (ت ٤٣٠ ه.) قد وضع
كتابه «حلية
الصفحه ١٢٦ : العراقيين. وله كتاب في واجبات القضاة
اسمه الاشراف على غوامض الحكومات.
ويقال انه مات قتلا في همذان في عودته
الصفحه ١٦٣ :
لبنان ٢٧.
لقط الجمان في
كان وكان (كتاب) ٥٣.
م
ماجوج ٨٢.
مالك (الامام)
١٠٠
الصفحه ١٣ :
محمد المقدسي وله
كتاب «مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام» وكذلك كتب الحسين ابن أحمد الحسيني
كتاب
الصفحه ٤٢ : ). والغريب أنه لم يكلف نفسه الدقة في الاحصاء فعدد الكتب التي ذكرها الذهبي في
كتابه تذكرة الحفاظ لابن الجوزي
الصفحه ٤٣ :
وهو يذكر الكتب
التي اطلع عليها بالفعل ، ويذكر مقدماتها ، أو لو رجع على الأقل إلى كتاب بروكلمن
في
الصفحه ٤٤ : ، ويشتبه الامر على
المتأخرين ، فترد أسماء متعددة للكتاب الواحد ، ككتاب لفتة الكبد إلى نصيحة الولد
، فقد ورد
الصفحه ١٥٨ : ء (كتاب)
٢٢.
حمص ٩٨.
الحمقى
والمغفلون (كتاب) ٤٨.
حمير ٨٢.
الحنابلة ٢٠ ،
٢٦ ، ٢٨ ، ٢٩.
الحنفية ٢٤
الصفحه ٧ :
المقدمة
إن مخطوطة كتاب «فضائل
القدس» الذي ألفه ابن الجوزي لمن المخطوطات النادرة وهي في حوزة
الصفحه ٣٧ :
جده ، فكان كتابه
خير مصدر لدرس حياة جده ومعرفة بعض آثاره العلمية ، وعنه أخذ أكثر المتأخرين.
وفي
الصفحه ٥٣ : بدا لنا شيء من الغرابة أنه لم يذكر
شيئا من شعره في كتابه ذم الهوى ، الذي ملأه بشعر المحبين ، ولو على