الصفحه ١٥٤ :
في أربع صور :
إحداها : الحال
السادّة مسدّ الخبر ، نحو : «ضربي زيدا قائما». والأصل : «حاصل إذا
الصفحه ٢٧٧ : السنين عندهم مبنيّة على الشهور القمريّة ،
فأوّل الشهر عندهم الليل. فيقال في أوّل ليلة من الشهر : «كتب
الصفحه ٢٣ :
حركة أو حرف أو
سكون أو حذف ، وأنواعه أربعة :
١ ـ الرفع ،
نحو : «زيد يضرب».
٢ ـ النصب ،
نحو
الصفحه ٢٥ : » ، «رأيت
الزيدين» و «مررت بالزيدين».
وألحق بالمثنّى
في الإعراب أربعة ألفاظ ممّا دلّ على اثنين ولا يصدق
الصفحه ٥٤ : يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ
الصفحه ١٤٤ : ء بعضه من بعض ، ك «زيد وعمرو وبكر» ،
وما يمكن ، نحو : «له عندى عشرة إلّا أربعة إلّا اثنين إلّا واحدا
الصفحه ١٤٩ :
ف «مشحونا» حال
من «فلك» النكرة ، والمسوّغ توصيفه بقوله «ماخر». (٢) وقوله تعالى : «فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ
الصفحه ١٥٩ : بها لغة هذيل ، يقولون : «أخرجها متى كمّه» ، أي : من كمّه.
والأربعة عشر
الباقية قسمان : سبعة تجرّ
الصفحه ٢٥١ : ء انصرف ك «ندمان».
٢ ـ أن يكون
على وزن الفعل بشرطين :
أحدهما : أن
يكون الوصفيّة أصليّة ، ف «أربع» في
الصفحه ٢٧٣ : ك «عشرين». وعلى هذا فيمكن تقسيم العدد إلى
أربعة أقسام : مضاف ومركب ومفرد ومعطوف ، كما في شرح ابن عقيل
الصفحه ٢٧٦ :
__________________
(١). حكى عنه
الاشموني في شرحه على ألفية بن مالك.
وقيل : «مسمّى البضع
والبضعة أربعة وثمانية وما بينهما
الصفحه ٢٧٨ : ، فتقول : «هذا رابع ثلاثة» أي «جاعل
الثلاثة أربعة». قال الله تعالى : «ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ
الصفحه ١٧ : :
١ ـ الجرّ ،
نحو : «بسم
الله الرّحمن الرّحيم».
٢ ـ التّنوين ،
وهو على أربعة أقسام :
الأوّل : تنوين
الصفحه ٢١ : «ضربن» فذهب جماعة من
النحويّين إلى أنّ السكون فيه عارض ، أوجبه كراهتهم توالي أربع متحرّكات فيما هو
الصفحه ٢٢ : ». (٢)
والحروف كلّها
مبنيّة.
أنواع البناء
أنواع البناء
أربعة :
١ ـ السكون ،
وهو الأصل ، نحو : هل ، قم ، كم