الصفحه ١٠٢ :
(٦)
ظنّ وأخواتها
هي أفعال تدخل
على المبتدأ والخبر بعد أخذها الفاعل فتنصبهما مفعولين لها
الصفحه ١٤٧ : على هيئة
صاحبه» التمييز المشتقّ ، نحو : «لله درّه فارسا» ، فإنّه تمييز لا حال على الصحيح
، إذ لم يقصد
الصفحه ٥ : الحقائق ببديع الكلام ، وقد صاغ
كلامه ـ الّذي أنزله على خاتم الرسل صلاللهعلهوآلهوسلم
ـ بلسان عربي مبين
الصفحه ١٩٤ : ) ، (١) و «لله درّه فارسا».
والمبوّب له في
كتب العربيّة صيغتان.
الاولى : ما
أفعله ، نحو : «ما أحسن زيدا
الصفحه ١٠٩ :
حجا درى وجعل اللّذ كاعتقد
وهب تعلّم والتي كصيّرا
أيضا بها انصب مبتدا وخبرا
الصفحه ٢٧٦ : يسمّى نيّفا ، وعجزه يسمّى عقدا. وقد تدلّ كلمة «نيّف» على عدد
مبهم ، معطوف على عقد من العقود العدديّة أو
الصفحه ٩١ :
«حلفت على قيام زيد». (١)
هذا ما أفاده
جماعة من الأدباء وذهب البصريّون إلى وجوب الكسر وقيل : «يجب
الصفحه ١٥ : : حفظ
اللسان عن الخطأ اللفظي في كلام العرب والاستعانة على فهمه. موضوعه : الألفاظ
العربيّة من حيث الإعراب
الصفحه ٩٩ : جماعة : «هو مبنيّ على ما كان ينصب به وهو الكسر» ، وأجاز
بعضهم الفتح وأوجبه ابن عصفور.
حكم تكرار «لا
الصفحه ١١٣ :
الفاعل
عرّفه ابن
الحاجب في الكافية بأنّه «اسم اسند إليه الفعل أو شبهه وقدّم عليه على جهة قيامه
الصفحه ١٧٨ :
فما عطفت
مولى عليه العواطف
أو حذف المضاف
إليه ولم ينو لفظه ولا معناه ، فتكون نكرة وتنوّن
الصفحه ١١٤ :
يجوز تقديمه على رافعه ، فلا تقول : «الزيدان قام» ولا «زيد غلاماه قائم» ولا «زيد
قام» على أن يكون «زيد
الصفحه ٢٤٧ : الأدباء
في تنوين «جوار» ونحوه.
فذهب سيبويه إلى أنّه عوض من الياء
المحذوفة.
وفسّره الأكثر على أنّ
الصفحه ٢٨ : «زيدون» علما و «علّيّون» (٤) اسما لأعلى الجنّة أو لديوان الخير الذي دوّن فيه كلّ
ما عملته الملائكة وصلحا
الصفحه ١٠٧ :
اللزوم. وعلى الجواز فإلغاء المتأخّر أولى من إعماله وفي المتوسّط خلاف ؛
قيل : «إعماله أولى» وقيل