الصفحه ٧٦ : (م) : حاكم جبيل ١٦٩٢ ؛ لاجين الحسامي : له كتاب" تحفة المجاهدين
في العمل بالميادين" ؛ عثمان الحسامي (م) : عضو
الصفحه ٢٠ : ، أصبحت قبور الملوك غرفا وجد في بعضها تحف ثمينة موسومة بأسماء الملوك.
وأخذت التجارة تستعيد نموّها وعاد
الصفحه ٥٩ : إلى العالم في الآثار المصريّة بيار مونتيه إذ
تبيّن أنّ معظم التحف التي عثر عليها في الغرفتين
الصفحه ٦١ : عن أسلحتها
الفاخرة. وهناك التحف العاجيّة المرهفة التي طبعت الحضارة الفينيقيّة وجعلتها تعرف
عصرها
الصفحه ١٣٨ : ، تخصّص في حقل التحف والآثار الفنيّة ، مساعد للملحقيّة الثقافيّة في سفارة
الكويت ١٩٦٣ ـ ١٩٦٥ ، عمل في
الصفحه ٢٣٧ : الأميركيّة في بيروت.
إبن بطّوطة ، تحفة
النظّار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار ، طبعة وترجمة : C. DEFREMERY
الصفحه ٢٤٢ : (١٥٩٠ ـ ١٩٢٦)
الخويري الرعشيني
الأب طوبيّا ، التحفة الخيريّة في العائلة الخويريّة (بيروت ، ١٩٤٥
الصفحه ٢٥ :
أخرى من الكتابة المعقّدة
، منها الكتابة المقطعيّة التي وضعت على مثال الكتابة الهيروغليفيّة
الصفحه ٢٤ :
المحكيّ ، بمعنى أنّ الكتابة قبل الأبجديّة الجبيليّة كانت في البدء صوريّة ، ولم
تكن صوتيّة ، وقد تمكّن
الصفحه ٢٦ : الأسماء الساميّة للحروف وعلى شكلها العامّ وترتيبها ، وكانت تكتب الحروف في
أقدم الكتابات الأثريّة
الصفحه ٤٤ : التي ازدهرت في العصر السلوقيّ إذ استبدلت
الكتابة على ألواح الآجرّ بالكتابة على ورق البردى.
كان للفتح
الصفحه ٤٦ : جبيل هذا التاريخ في كتابة أثريّة تعرف ب" كتابة
البلاط".
أنشأ الرومان
العديد من المشاريع التي لاتزال
الصفحه ٤٧ : مدينة
جبيل ومعابد الزهرة في أفقا ، ويستشهدون على ذلك بالكتابات المنتشرة في الوهاد
الواقعة في مقاطعات
الصفحه ٨٤ : المحاماة ، أتقن الأدب
وألّف كتاب" الثقافة الفرنسيّة في لبنان" ، وكتاب" الحقوق
الدبلوماسيّة" ، أسّس في بيروت
الصفحه ١٦٦ : علماء الحلّة ثمّ رجع إلى جزين ، له أرجوزة في
الكلام ونظم الياقوت وهي أرجوزة نظم بها كتاب الياقوت لابن