الصفحه ٤٤ : الحديث والتفسير من قوله : « ان للقرآن ظهراً وبطناً ولبطنه بطناً الى سبعة
ابطن
الصفحه ٨٧ : والاحاديث؟
ان ما يمكن تسميته بالحديث النبوي في
التفسير ، المروي من طريق السنة لا يزيد على مائتين وخمسين
الصفحه ٣٠ : ، وجعل النبي بيان اهل بيته عليهمالسلام بمنزلة بيانه ، كما يعرف ذلك من حديث
الثقلين المتواتر نقله عن
الصفحه ٧٣ : الاحاديث كلها الى نيف واربعين ومائتي حديث اسانيد كثير منها ضعيفة
ومتون بعضها منكرة لا يمكن الركون اليها
الصفحه ٨٦ : المنهية في الحديث النبوي المشهور « من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من
النار » ، لان الطريقة المذكورة
الصفحه ١٦٢ :
ان شيوع الدس في الحديث والكذب على
الرسول ودخول الاسرائيليات في الروايات وما صنعه المنافقون وذوو
الصفحه ١٦٩ : ) سورة كما رأيت ، ولم يذكر سورة الفاتحة من ضمنها.
وفي حديث رواه البيهقي (١) عن عكرمة يحدد عدد السور في
الصفحه ١٧٠ : ان هذا الحديث يريد التفرقة
والتمييز بين السور المكية والمدنية من دون النظر الى ترتيب النزول ، لان
الصفحه ١٤٨ :
والدراية ، وفن اصول الفقه ، وعلم الحديث ، وعلم الكلام ، وغيرها.
وحتى الفلسفة المنقولة من اليونانية الى
الصفحه ١٦١ : ليس لها نصيب من الواقع.
مع ورود هذه الاحتمالات تسقط احاديث
أسباب النزول عن الاعتبار ، ولهذا لا يمكن
الصفحه ١٩١ : ءة هؤلاء القراء
كنافع وعاصم هي الاحرف السبعة التي في الحديث فقد غلط غلطا عظيما. قال : ويلزم من
هذا ايضا ان
الصفحه ٧١ : وبطنه تأويله ، منه ما مضى ومنه ما لم يكن بعد ، يجري كما يجري الشمس
والقمر كلما جاء منه شيء وقع. الحديث
الصفحه ٨٠ : . وقد ثبت بطرق متواترة في حديث الثقلين ان اقوال العترة الطاهرة
من اهل بيته عليهمالسلام هي تالية
لاقوال
الصفحه ٨٩ : .
من البديهي ان مضمون هذه الاحاديث يصح
لو كانت الآيات تدل على مرادها ويكون لمدلولها ـ وهو التفسير
الصفحه ٨١ :
مشائخ الحديث الشيعي في اواخر القرن الثالث واوائل القرن الرابع الهجري.
النعماني ، محمد بن ابراهيم ،
من