الصفحه ٣٧ : الواقعية للكون والعمل بالاصول
الاخلاقية والقوانين العملية ، وهذا ما يتولى شرحه القرآن بصورة كاملة حيث يقول
الصفحه ٢٨ : بوحدانيته أول الأصول الدينية ومن طريق معرفة الله دله على
الميعاد والاعتقاد بيوم القيامة ، اليوم الذي يجازي
الصفحه ٣٠ :
ونتيجة القول : ان القرآن الكريم يحتوي
على منابع اصول الإسلام الثلاثة التي هي :
١ ـ اصول العقائد
الصفحه ١٩ : ينبوعه الاول ومعينه الذي
يترشح منه.
والقوانين الإسلامية التي تتضمن سلسلة
من المعارف الاعتقادية والاصول
الصفحه ٩٧ : بالخبر الواحد
الصحيح ، واما الشيعة فالذي ثبت تقريبا عندهم في علم اصول الفقه حجية الخبر الواحد
الموثوق
الصفحه ٣٨ : الاسس العقائدية او
الاصول العملية.
القرآن كتاب دائم :
الفصل السابق يثبت ان القرآن الكريم
كتاب دائم
الصفحه ٣٩ :
وهكذا تكون المعارف الحقة ، حقيقة خالصة
وواقع محض ، والاصول الاخلاقية والقوانين العملية التي بينها
الصفحه ٨٢ : ، من اعلام علماء الامامية ، من تآليفه « التهذيب » و « الاستبصار » اللذين
هما اصلان من الاصول الاربعة
الصفحه ١١٦ :
يحاول التفسير الثاني ان يفسر الاصول
الاعتقادية التي اتى بها الرسول بأنها مجموعة من العقائد
الصفحه ١٤٨ :
والدراية ، وفن اصول الفقه ، وعلم الحديث ، وعلم الكلام ، وغيرها.
وحتى الفلسفة المنقولة من اليونانية الى
الصفحه ١٧١ : الاحاديث واستقامتها
فهي من قبيل الخبر الواحد ، وقد ثبت في اصول الفقه ان الخبر الواحد غير حجة في ما
عدا
الصفحه ١٨٢ : العملية الفردية والاجتماعية ، والتي نجد اسسها واصولها في
القرآن الكريم خارجة عن نطاق قدرة الإنسان ، وخاصة
الصفحه ٣١ : الإنسان تحدى القرآن في آيات منه كافة الناس في ان يأتوا ولو بآية من مثله ،
وهذا يدل على انه معجز لا يمكن ان
الصفحه ١٢٦ : حال لا
يجدون من يزاحمهم او يضايقهم ، او يزاحمهم ويضايقهم من هو اضعف منهم ولا يملك
القوة الكافية