الصفحه ٩٧ : قدموه من نصائح كان حاسما لاختيار الموقع (٢). وكما تأكد في علم الآثار ، وخلافا لما ورد في المصادر
الصفحه ١٦١ : بفرضية تأثير سومر وبابل في الأسطورة والعلم
اليونانيين : The Civilzation of Babylonia and Assyria
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع
الصفحه ١٨٣ : ماضيا سحيقا لا تظهر آثاره فقط في النص وهو ذاته وثيقة من القرن السابع ،
بل تظهر أيضا في الذاكرة الجماعيّة
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ١٧٤ : المعماري ، إلى لغة مشتركة نجدها في الحجر أو الآجر نشأت في العالم
القديم كله. وعندئذ ، إذا كان نموذج الدار
الصفحه ١٨٤ : أكبّا على أصول العرب ما بين الشام وبلاد الرافدين ، في بلاد» Aribi «، فتحدّثا هما أيضا عن هجرة إلى داخل
الصفحه ٨٢ : الزمني أنها مؤيدة تماما بما توصل إليه
علم الآثار من نتائج ، فالحفريات الجدية التي جرت في القصر (١) أتاحت
الصفحه ٩٠ : كذلك والأخبار التي رواها البلاذري فيما يخص وجود تخطيط تلاه
البناء في مرحلة لاحقة.
الواقع أن علم
الصفحه ٣٦١ : الكوفة في استعادة التراث الشعري العربي ، في تفسير القرآن ، وفي
الفقه وعلم الأنساب ، في حين أن البصرة التي
الصفحه ٣٩٨ :
هذا العمل تمّ على
يد رجل من الجيل اللاحق هو حماد. غير أن هذه الفرضية لم يتم إثباتها بما فيه
الصفحه ٢٦٣ :
ورد ذكرها لأول مرة في مثل هذه الروايات (٣) التي أهملت ذكرها بخصوص المختار مثلا. وعلم شبيب بوجود حشد
الصفحه ٢٢٣ : شبيها بما وجد في قصر
الحير الغربي ، والمشتى (٢) والمفجر (٣) ـ وهو زخرف الدهن بالألوان المائية والنحوت
الصفحه ٨ : كلمة ساميين تشمل بشرا
متنوعّي الأصناف وحّدهم التبحر العلمي الأوروبي في القرن التاسع عشر بأن جدد بنا
الصفحه ٢٠٣ :
الخيمة المقدسة
سواء أكانت متنقلة أم ثابتة (١) ، أو كانت تعني المعبد المقدس كما في الكعبة أو الأسرة